اشترِك في نشرتنا الإخبارية
باشر المنتخب اللبناني أولى محطاته الأساسية استعداداً لنهائيات كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم مطلع العام المقبل في قطر، حيث تغلب أمس على نظيره منتخب فانواتو 3-1 على ملعب كالينغا في الهند ضمن بطولة كأس الأبطال الدولية.
وكان المنتخب اللبناني قد هدد مرمى المنافس في الشوط الاول في اكثر من مناسبة الا انه افتقد للمسة الاخيرة امام المرمى حيث انتهى النصف الاول من عمر اللقاء من دون اهداف.
افتتح لبنان التسجيل في الشوط الثاني عبر نادر مطر في الدقيقة 59 من ركلة ركنية نفذها معتوق، وسددها مطر مباشرة في الشباك.
وأدرك منتخب فانواتو التعادل ة في الدقيقة 63 من ركلة حرة ارتدت من الحارس علي السبع في المرة الأولى واكملها هوو ويل مباشرة داخل الشباك.
وأضاف حسن كوراني الهدف الثاني للبنان في الدقيقة 72 اثر ركنية نفذها حسن معتوق وفي الدقيقة 84 سجل كريم درويش الهدف الثالث من ركلة جزاء. ويلتقي لبنان في الجولة الثانية منتخب مونغوليا على ملعب كالينغا عند الساعة الثانية ظهرًا.
وعبّر المدير الفني للمنتخب الكسندر اليتش في المؤتمر الصحفي عقب المباراة عن رضاه على النتيجة خاصة في ظل الظروف المحيطة مشيرًا الى أن الفريق لم يستطع التأقلم مع صعوبة الطقس لناحية ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير والرطوبة العالية.
وتابع "سعيد بالعودة الى التسجيل بعد عدة مباريات وهناك بعض الأخطاء التي سنعمل على معالجتها في الأيام المقبلة".
ويحرص إليتش على الاستفادة من هذه البطولة الودية التي تضم منتخبات أقل تصنيفاً من المنتخب اللبناني، حيث يستغل هذه المباريات للوقوف على مستويات اللاعبين الذين غالبيتهم من الدوري المحلي وبغياب العديد من المحترفين، كما قبل إلتحاق العديد من اللاعبين الجدد المتحدرين من أصول لبنانية.
ويأمل إليتش أن يصل الى النتائج المرجوة، وهو الذي بدأ بناء المنتخب من الصفر وبالاعتماد على معسكرات معينة، وبالتالي فإن خوض مباريات سهلة نسبياً تمنحه خيارات عديدة مستقبلاً إذ لعب بتشكيلة غالبية عناصرها من لاعبين جدد أو كانوا احتياطيين في الفترة السابق باستثناء القائد حسن معتوق ونادر مطر وأبرزهم الحارس علي السبع، ومدافع الأنصار مكسيم عون، ومحمد الحايك، وكريم درويش، وليد شور، خليل بدر، وعلي طنيش.
وسيخوض المنتخب بطولة جنوب آسيا في الهند أيضاً بمشاركة منتخبات أقوى نسبياً بينها الكويتي، إنما سيكون مطلوباً في معسكرات الخريف خوض مباريات ضد منتخبات قوية وبمشاركة كل اللاعبين.
وكان المنتخب اللبناني قد هدد مرمى المنافس في الشوط الاول في اكثر من مناسبة الا انه افتقد للمسة الاخيرة امام المرمى حيث انتهى النصف الاول من عمر اللقاء من دون اهداف.
افتتح لبنان التسجيل في الشوط الثاني عبر نادر مطر في الدقيقة 59 من ركلة ركنية نفذها معتوق، وسددها مطر مباشرة في الشباك.
وأدرك منتخب فانواتو التعادل ة في الدقيقة 63 من ركلة حرة ارتدت من الحارس علي السبع في المرة الأولى واكملها هوو ويل مباشرة داخل الشباك.
وأضاف حسن كوراني الهدف الثاني للبنان في الدقيقة 72 اثر ركنية نفذها حسن معتوق وفي الدقيقة 84 سجل كريم درويش الهدف الثالث من ركلة جزاء. ويلتقي لبنان في الجولة الثانية منتخب مونغوليا على ملعب كالينغا عند الساعة الثانية ظهرًا.
وعبّر المدير الفني للمنتخب الكسندر اليتش في المؤتمر الصحفي عقب المباراة عن رضاه على النتيجة خاصة في ظل الظروف المحيطة مشيرًا الى أن الفريق لم يستطع التأقلم مع صعوبة الطقس لناحية ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير والرطوبة العالية.
وتابع "سعيد بالعودة الى التسجيل بعد عدة مباريات وهناك بعض الأخطاء التي سنعمل على معالجتها في الأيام المقبلة".
ويحرص إليتش على الاستفادة من هذه البطولة الودية التي تضم منتخبات أقل تصنيفاً من المنتخب اللبناني، حيث يستغل هذه المباريات للوقوف على مستويات اللاعبين الذين غالبيتهم من الدوري المحلي وبغياب العديد من المحترفين، كما قبل إلتحاق العديد من اللاعبين الجدد المتحدرين من أصول لبنانية.
ويأمل إليتش أن يصل الى النتائج المرجوة، وهو الذي بدأ بناء المنتخب من الصفر وبالاعتماد على معسكرات معينة، وبالتالي فإن خوض مباريات سهلة نسبياً تمنحه خيارات عديدة مستقبلاً إذ لعب بتشكيلة غالبية عناصرها من لاعبين جدد أو كانوا احتياطيين في الفترة السابق باستثناء القائد حسن معتوق ونادر مطر وأبرزهم الحارس علي السبع، ومدافع الأنصار مكسيم عون، ومحمد الحايك، وكريم درويش، وليد شور، خليل بدر، وعلي طنيش.
وسيخوض المنتخب بطولة جنوب آسيا في الهند أيضاً بمشاركة منتخبات أقوى نسبياً بينها الكويتي، إنما سيكون مطلوباً في معسكرات الخريف خوض مباريات ضد منتخبات قوية وبمشاركة كل اللاعبين.
