اشترِك في نشرتنا الإخبارية
وجّه الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم اتهاماً إلى الألماني توماس توخيل مدرب نادي تشيلسي، بالسلوك غير اللائق، بسبب تعليقاته بشأن الحكم أنتوني تايلور، إثر التعادل العاصف لفريقه مع توتنهام 2-2 في الـ"بريميرليغ" الأسبوع الماضي.
وكان توخيل غير سعيد بقرارات الحكم قبل هدفي التعادل اللذين سجلهما توتنهام في 14 آب، وقال بعد المباراة: "ربما يكون من الأفضل"، إذا لم يحكّم تايلور مباراة لتشيلسي مرة أخرى.
وكان الاتحاد الإنكليزي قرر إيقاف توخيل لمباراة واحدة مع تغريمه مبلغ 35 ألف جنيه استرليني، وذلك بسبب الشجار الذي حصل في نهاية المباراة نفسها مع المدرب الإيطالي لتوتنهام أنطونيو كونتي، الذي عوقب بدوره بغرامة قدرها 15 ألف جنيه.
أضاف الاتحاد تهمة السلوك غير اللائق، لأن تعليقات توخيل في المؤتمر الصحافي، الذي أعقب المباراة "تنطوي على تحيز و/أو تشكيك في نزاهة حكم المباراة و/أو تشويه سمعة المباراة"، بحسب ما جاء في البيان.
أضاف أن "أمام توماس توخيل حتى الخميس 25 آب 2022 لتقديم رد".
كان الألماني غاضباً عندما فرض توتنهام تعادلاً قاتلاً برأسية هاري كاين في الوقت بدل من ضائع.
قبلها اعترض تشيلسي بالإشارة إلى وجود خطأ وتسلل في الهجمة، التي سجل منها بيار-إميل هويبييرغ هدف توتنهام الأول.
كان تشيلسي غير سعيد أيضاً بعدم اتخاذ تايلور لأي إجراء عندما شدّ لاعب توتنهام الأرجنتيني كريستيان روميرو شعر الإسباني مارك كوكوريّا، تمهيداً لتنفيذ ركلة ركنية.
وأعاد حكم الفيديو المساعد (فار) النظر في الحادثة ورفضها. وعندها أحرز كاين الهدف من الركنية نفسها.
وقال مايك دين الذي كان مسؤولاً عن "فار" في المباراة، في وقت لاحق، إنه ارتكب خطأ في عدم مطالبة تايلور بمراجعة الحادثة على الشاشة إلى جانب الملعب. اذ كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى رفع بطاقة حمراء في وجه روميرو بسبب سلوكه العنيف.
بعد المباراة، سُئل توخيل عمّا إذا كان يجب منع تايلور من أن يحكّم مباراة لتشيلسي مرة أخرى، فقال الألماني: "ربما يكون الأمر أفضل، ربما يكون أفضل".
أضاف: "لكن بصراحة، لدينا أيضاً تقنية فار للمساعدة في اتخاذ القرارات الصحيحة. منذ متى يمكن للاعبين شدّ شعر بعضهم البعض، منذ متى؟".
تابع: "لا أعتقد أن بعض المشجعين فقط يعتقدون بذلك، يمكنني أن أؤكد لكم أن غرفة ملابسنا بأكملها، كل شخص يعتقد ذلك. ليس فقط الجماهير. أنتم تعرفون اللاعبين، يعرفون ما يحدث عندما يكونون على أرض الملعب. إنهم يعرفون ذلك".
ولدى سؤاله عمّا إذا كان اللاعبون قلقين عندما يتولى تايلور المسؤولية، قال توخيل: "نعم، بالطبع".
وكان توخيل غير سعيد بقرارات الحكم قبل هدفي التعادل اللذين سجلهما توتنهام في 14 آب، وقال بعد المباراة: "ربما يكون من الأفضل"، إذا لم يحكّم تايلور مباراة لتشيلسي مرة أخرى.
وكان الاتحاد الإنكليزي قرر إيقاف توخيل لمباراة واحدة مع تغريمه مبلغ 35 ألف جنيه استرليني، وذلك بسبب الشجار الذي حصل في نهاية المباراة نفسها مع المدرب الإيطالي لتوتنهام أنطونيو كونتي، الذي عوقب بدوره بغرامة قدرها 15 ألف جنيه.
أضاف الاتحاد تهمة السلوك غير اللائق، لأن تعليقات توخيل في المؤتمر الصحافي، الذي أعقب المباراة "تنطوي على تحيز و/أو تشكيك في نزاهة حكم المباراة و/أو تشويه سمعة المباراة"، بحسب ما جاء في البيان.
أضاف أن "أمام توماس توخيل حتى الخميس 25 آب 2022 لتقديم رد".
كان الألماني غاضباً عندما فرض توتنهام تعادلاً قاتلاً برأسية هاري كاين في الوقت بدل من ضائع.
قبلها اعترض تشيلسي بالإشارة إلى وجود خطأ وتسلل في الهجمة، التي سجل منها بيار-إميل هويبييرغ هدف توتنهام الأول.
كان تشيلسي غير سعيد أيضاً بعدم اتخاذ تايلور لأي إجراء عندما شدّ لاعب توتنهام الأرجنتيني كريستيان روميرو شعر الإسباني مارك كوكوريّا، تمهيداً لتنفيذ ركلة ركنية.
وأعاد حكم الفيديو المساعد (فار) النظر في الحادثة ورفضها. وعندها أحرز كاين الهدف من الركنية نفسها.
وقال مايك دين الذي كان مسؤولاً عن "فار" في المباراة، في وقت لاحق، إنه ارتكب خطأ في عدم مطالبة تايلور بمراجعة الحادثة على الشاشة إلى جانب الملعب. اذ كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى رفع بطاقة حمراء في وجه روميرو بسبب سلوكه العنيف.
بعد المباراة، سُئل توخيل عمّا إذا كان يجب منع تايلور من أن يحكّم مباراة لتشيلسي مرة أخرى، فقال الألماني: "ربما يكون الأمر أفضل، ربما يكون أفضل".
أضاف: "لكن بصراحة، لدينا أيضاً تقنية فار للمساعدة في اتخاذ القرارات الصحيحة. منذ متى يمكن للاعبين شدّ شعر بعضهم البعض، منذ متى؟".
تابع: "لا أعتقد أن بعض المشجعين فقط يعتقدون بذلك، يمكنني أن أؤكد لكم أن غرفة ملابسنا بأكملها، كل شخص يعتقد ذلك. ليس فقط الجماهير. أنتم تعرفون اللاعبين، يعرفون ما يحدث عندما يكونون على أرض الملعب. إنهم يعرفون ذلك".
ولدى سؤاله عمّا إذا كان اللاعبون قلقين عندما يتولى تايلور المسؤولية، قال توخيل: "نعم، بالطبع".
