اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ألحق باير ليفركوزن خسارة نكراء بمضيفه بوروسيا دورتموند، الذي خاض المباراة في غياب مهاجمه النرويجي إيرلينغ هالاند، وتغلب عليه 5-2، مسدياً خدمة كبيرة لبايرن ميونيخ المتصدر، في المرحلة 21 من بطولة ألمانيا لكرة القدم.
ويحلق بايرن في الصدارة متقدماً بفارق 9 نقاط عن دورتموند (52 مقابل 43)، في حين عزز ليفركوزن رصيده في المركز الثالث مع 38 نقطة.
دخل دورتموند المباراة وفي نيته تقليص الفارق عن بايرن الذي حقق فوزاً صعباً على لايبزيغ 3-2 السبت، لكنه خاضها في غياب هدافه هالاند وقطب دفاعه ماتس هوملس فحل بدلاً من الأخير الفرنسي دان اكسيل زاغادو الذي قدم الهدف الاول هدية لليفركوزن بعد سلسلة من الأخطاء، عندما فشل في السيطرة على احدى الكرات فانتزعها منه التشيكي باتريك شيك وسدد باتجاه المرمى تصدى لها الحارس غريغور كوبل وسارع المدافع الاخر مانويل أكانجي لتشتيتها فتابعها بالخطأ داخل شباك فريقه (10).
وبالنيران الصديقة أيضاً أدرك دورتموند التعادل عندما انبرى يوليان براندت لكرة حرة مباشرة حاول جيريمي فريبونغ ابعادها فحولها خطأ داخل شباك ليفركوزن (16).
لكن الشاب الواعد فلوريان فيرتس سرعان ما منح التقدم لليفركوزن مجدداً بعد هجمة مرتدة رائعة شاركها فيها جميع مهاجميه قبل ان يودعها فيرتس الشباك من مسافة قريبة (20).
ولم يكد دورتموند يستفيق من الصدمة حتى منيت شباكه بالهدف الثالث بركلة حرة مباشرة نفذها بإتقان روبرت اندريش (28).
وواصل ليفركوزن أفضليته في الشوط الثاني واضاف له جوناثان باه الرابع بتسديدة على الطاير (53) والفرنسي موسى ديابي الخامس (87)، قبل أن يرد دورتموند بهدف بعد فوات الاوان عبر ستيفن تيغيس (89).
وقال مدرب دورتموند ماركو روزه: "انها خسارة مريرة. لم ندخل أجواء المباراة اطلاقاً. الكلام لا يُفيد في الوقت الحالي، يتعيّن علينا تصحيح الامور باسرع وقت ممكن".
وكان لسان حال قائد الفريق ماركو رويس مماثلاً، بقوله: "كان الأمر كارثياً بالنسبة إلينا اليوم. لا أجد أي مبررات بصراحة. ربما المشكلة ذهنية، لذا يتعين علينا اظهار وجه آخر".
وعن حظوظ فريقه باحراز اللقب ومنع بايرن ميونيخ من التتويج بلقب عاشر توالياً: "لدينا انشغالات اخرى غير الحديث عن بايرن ميونيخ".
وفي مباراة ثانية، أكرم فولفسبورغ وفادة ضيفه غرويتر فورث متذيل الترتيب بفوزه عليه 4-1.
سجل للفائز تلبلجيكي أستر فرانكس هدفين (7 و49) وماكسيميليان أرنولد (70) والبديل ماكسيميليان فيليب (75)، وللخاسر السويدي برانيمير خرغوتا (44 من ركلة جزاء).
ويحلق بايرن في الصدارة متقدماً بفارق 9 نقاط عن دورتموند (52 مقابل 43)، في حين عزز ليفركوزن رصيده في المركز الثالث مع 38 نقطة.
دخل دورتموند المباراة وفي نيته تقليص الفارق عن بايرن الذي حقق فوزاً صعباً على لايبزيغ 3-2 السبت، لكنه خاضها في غياب هدافه هالاند وقطب دفاعه ماتس هوملس فحل بدلاً من الأخير الفرنسي دان اكسيل زاغادو الذي قدم الهدف الاول هدية لليفركوزن بعد سلسلة من الأخطاء، عندما فشل في السيطرة على احدى الكرات فانتزعها منه التشيكي باتريك شيك وسدد باتجاه المرمى تصدى لها الحارس غريغور كوبل وسارع المدافع الاخر مانويل أكانجي لتشتيتها فتابعها بالخطأ داخل شباك فريقه (10).
وبالنيران الصديقة أيضاً أدرك دورتموند التعادل عندما انبرى يوليان براندت لكرة حرة مباشرة حاول جيريمي فريبونغ ابعادها فحولها خطأ داخل شباك ليفركوزن (16).
لكن الشاب الواعد فلوريان فيرتس سرعان ما منح التقدم لليفركوزن مجدداً بعد هجمة مرتدة رائعة شاركها فيها جميع مهاجميه قبل ان يودعها فيرتس الشباك من مسافة قريبة (20).
ولم يكد دورتموند يستفيق من الصدمة حتى منيت شباكه بالهدف الثالث بركلة حرة مباشرة نفذها بإتقان روبرت اندريش (28).
وواصل ليفركوزن أفضليته في الشوط الثاني واضاف له جوناثان باه الرابع بتسديدة على الطاير (53) والفرنسي موسى ديابي الخامس (87)، قبل أن يرد دورتموند بهدف بعد فوات الاوان عبر ستيفن تيغيس (89).
وقال مدرب دورتموند ماركو روزه: "انها خسارة مريرة. لم ندخل أجواء المباراة اطلاقاً. الكلام لا يُفيد في الوقت الحالي، يتعيّن علينا تصحيح الامور باسرع وقت ممكن".
وكان لسان حال قائد الفريق ماركو رويس مماثلاً، بقوله: "كان الأمر كارثياً بالنسبة إلينا اليوم. لا أجد أي مبررات بصراحة. ربما المشكلة ذهنية، لذا يتعين علينا اظهار وجه آخر".
وعن حظوظ فريقه باحراز اللقب ومنع بايرن ميونيخ من التتويج بلقب عاشر توالياً: "لدينا انشغالات اخرى غير الحديث عن بايرن ميونيخ".
وفي مباراة ثانية، أكرم فولفسبورغ وفادة ضيفه غرويتر فورث متذيل الترتيب بفوزه عليه 4-1.
سجل للفائز تلبلجيكي أستر فرانكس هدفين (7 و49) وماكسيميليان أرنولد (70) والبديل ماكسيميليان فيليب (75)، وللخاسر السويدي برانيمير خرغوتا (44 من ركلة جزاء).
