اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ارتفاع الأسهم الأوروبية قبل اجتماعات البنوك المركزية
31-01-2022 | 12:01
المصدر: "رويترز"
ارتفعت الأسهم الأوروبية بعد أسوأ أسبوع تمرّ به منذ أكثر من شهرين مع تطلع المستثمرين إلى اجتماعات البنكين المركزيين البريطاني والأوروبي وسط مخاوف من تشديد السياسة النقدية وارتفاع التضخم والتوترات الجيوسياسية.
وزاد مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0,9 في المئة مع صعود أسهم التكنولوجيا اثنين في المئة بعد هبوطها 13 في المئة حتى الآن هذا الشهر.
وارتفع سهم "فودافون" 2,8 في المئة بعد أن قالت إنّها ستتعاون مع "انتل" وشركات أخرى في تصميم هندسي خاص لشرائحها الإلكترونية لتعزيز الابتكار والكفاءة في تكنولوجيا الشبكات.
وزاد سهم "كيه.بي.إن" أكبر شركات الاتصالات في هولندا 1,1 في المئة بعد إعلان برنامج جديد لشراء أسهمها وزيادة توزيعاتها خلال 2022 بعد ارتفاع أرباحها الأساسية بفضل نمو إيرادات الهاتف المحمول.
وانخفض سهم "خطوط رايان الجوية" 1,1 في المئة بعد أن منيت بخسارة قدرها 96 مليون يورو (107 ملايين دولار) في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، وقال رئيسها التنفيذي مايكل أوليري إنّ الغموض يكتنف التوقعات بدرجة كبيرة.
وهوى سهم "سايبم الإيطالية" لخدمات الطاقة 27 في المئة بعد أن أطلقت تحذيراً بخصوص الأرباح وسحبت التوقعات التي أصدرتها في تشرين الأول وذلك استناداً إلى تدهور هوامشها بسبب كورونا وارتفاع كلفة الموادّ الخام.
وزاد مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0,9 في المئة مع صعود أسهم التكنولوجيا اثنين في المئة بعد هبوطها 13 في المئة حتى الآن هذا الشهر.
وارتفع سهم "فودافون" 2,8 في المئة بعد أن قالت إنّها ستتعاون مع "انتل" وشركات أخرى في تصميم هندسي خاص لشرائحها الإلكترونية لتعزيز الابتكار والكفاءة في تكنولوجيا الشبكات.
وزاد سهم "كيه.بي.إن" أكبر شركات الاتصالات في هولندا 1,1 في المئة بعد إعلان برنامج جديد لشراء أسهمها وزيادة توزيعاتها خلال 2022 بعد ارتفاع أرباحها الأساسية بفضل نمو إيرادات الهاتف المحمول.
وانخفض سهم "خطوط رايان الجوية" 1,1 في المئة بعد أن منيت بخسارة قدرها 96 مليون يورو (107 ملايين دولار) في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، وقال رئيسها التنفيذي مايكل أوليري إنّ الغموض يكتنف التوقعات بدرجة كبيرة.
وهوى سهم "سايبم الإيطالية" لخدمات الطاقة 27 في المئة بعد أن أطلقت تحذيراً بخصوص الأرباح وسحبت التوقعات التي أصدرتها في تشرين الأول وذلك استناداً إلى تدهور هوامشها بسبب كورونا وارتفاع كلفة الموادّ الخام.
