اشترِك في نشرتنا الإخبارية
قُتل زعيم هندوسي متطرّف بالرصاص الجمعة في موقع مقدّس للسيخ في الهند، حيث كان يحتجّ على ما وصفه بتدنيس تماثيل دينية، حسبما أعلنت الشرطة.
وقُتل سودهير سوري البالغ من العمر 58 عاماً، والذي نصّب نفسه زعيماً لجماعة دينية أصولية تدعى "شيف سينا"، في مدينة أمريتسار الشمالية موطن المعبد الذهبي، وهو أقدس مزار للسيخ.
والسيخية هي ديانة توحيدية ظهرت في القرن السادس عشر في شمال غرب الهند، بهدف التغلّب على الانقسامات بين الديانتين الغالبتين في البلاد، الهندوسية والإسلام.
وقال المسؤول الكبير في الشرطة أرون بال سينغ لوكالة "فرانس برس" "وصل المعتدي إلى المكان وقتله بالرصاص أمام الجميع"، مشيراً إلى أنّ سودهير سوري أصيب بعدّة رصاصات.
وقال إنه جرى توقيف القاتل، موضحاً أنه كان يحمل سلاحاً مرخّصاً.
وأثار سودهير سوري، الذي قالت وسائل الإعلام المحلية أنه يتمتّع بحماية الشرطة، غضب العديد من السيخ الذين اتهموه بالإدلاء بتصريحات مهينة بشأن عقيدتهم ومجتمعهم.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد أُطلق عليه الرصاص أثناء احتجاجه على ما قال إنها تماثيل هندوسية مدنّسة عُثر عليها في مكبّ نفايات في المدينة.
وقُتل سودهير سوري البالغ من العمر 58 عاماً، والذي نصّب نفسه زعيماً لجماعة دينية أصولية تدعى "شيف سينا"، في مدينة أمريتسار الشمالية موطن المعبد الذهبي، وهو أقدس مزار للسيخ.
والسيخية هي ديانة توحيدية ظهرت في القرن السادس عشر في شمال غرب الهند، بهدف التغلّب على الانقسامات بين الديانتين الغالبتين في البلاد، الهندوسية والإسلام.
وقال المسؤول الكبير في الشرطة أرون بال سينغ لوكالة "فرانس برس" "وصل المعتدي إلى المكان وقتله بالرصاص أمام الجميع"، مشيراً إلى أنّ سودهير سوري أصيب بعدّة رصاصات.
وقال إنه جرى توقيف القاتل، موضحاً أنه كان يحمل سلاحاً مرخّصاً.
وأثار سودهير سوري، الذي قالت وسائل الإعلام المحلية أنه يتمتّع بحماية الشرطة، غضب العديد من السيخ الذين اتهموه بالإدلاء بتصريحات مهينة بشأن عقيدتهم ومجتمعهم.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد أُطلق عليه الرصاص أثناء احتجاجه على ما قال إنها تماثيل هندوسية مدنّسة عُثر عليها في مكبّ نفايات في المدينة.
