لطالما كنت اعتبر أن المدارس بشكل عام مكان مملّ للغاية، فأنا حقاً لا أستذكر أيًا من الموادّ الدراسيّة، باستثناء تلك التي أُجبرنا على حفظها وتسميعها أي "حافظ مش فاهم"؛ ولو كان الأمر بيدي في وقتها، لكنت أدرجت قوانين عدّة تغيّر من هذا النظام التعليميّ المملّ، واستبدلتها بأمور تثقف وتنمّي من قدرات الطفل تماماً، مثل:
- المزيد من التطبيقات العملية التي تُجبر الطفل على القيام بالأشياء بيده.
- ساعتين في كلّ أسبوع مخصّصة للدردشة مع مرشد نفسيّ.
- القراءة الممتعة من دون إجبار الطفل على حفظها أو تسميعها.
- تخصيص مرّة في الأسبوع ليكون يومًا للأنشطة البدنيّة.
- حصّة تحت اسم "ثقافة واحترام الآخرين".
- تعليم الألعاب التي تحتاج إلى جهد عقلي.
