أن يكون لديك صديق في هذه الأيام يعني معجزة! خصوصاً إذا جمعتكما ذكريات ومواقف؛ ومهما ساءت الأحوال أو اختلفتم في الآراء فلا شيء يفسد للودّ قضيّة، ومن علامات الصداقة الصحية:
- عدم إصدار أحكام
من الضروريّ أن يكون الصديق متفهّماً للقرارات التي تتّخذها في حياتك، وألا يُصدر أحكاماً مسبقة قبل أن يتفهّمك، حتى لو أخطأنا في الاختيارات.
- مستمع جيّد
ينبغي على الصديق أن ينصت بتمعّن إلى صديقه، خصوصاً عندما نشاركه همومنا أو شيئاً مهمّاً من حياتنا الشخصيّة.
- يقبل الاختلاف
قد تكون شخصيّتكما مختلفتين تماماً، لكن هذا لا يعني انتهاء الصداقة كلياً، بل على الطرفين تقبّل الاختلاف التام.
- المواقف
المواقف في الأوقات الصعبة هي التي تحطّم صحة الصداقة وأهمّيتها.