المزيد من الشعر الفريد
21-10-2021 | 00:10
المصدر: "النهار"
منذ أن قرأت شوقي ابي شقرا اول مرة، انتظر دوماً عمله التالي. كان يأتي الى الحيّ رجل جوال معه صندوق يعرض الرسوم من خلال البلور ويرسل معها الموسيقى. وكنّا ننتظر على رأس الزاروب قدومه بعد ظهر كل عطلة. كان يحمل فرحاً ودهشة ولطائف مبهمة من حول الأرض. وما أن يذهب ومعه صندوقه، حتى نبدأ في اشتياق المرة القادمة. وشعر شوقي ابي شقرا اطل علينا مثل حامل صندوق الدنيا،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول