ريما مكتبي تتحدّى وليد جنبلاط ونيشان

تحدٍّ جميل طريف ومثقِّف ينتشر على "تويتر" في هذه الأيام، وكان حصل سابقاً على وسائل التواصل الاجتماعي: نشر صوراً لأغلفة 7 كتب استمتع القارئ بقراءتها، وينشر غلافاً كل يوم ضمن تغريدة لمدة أسبوع متحدياً شخصاً آخر من أصدقائه وزملائه أو غيرهما ليقوم بالمثل.

الإعلامية الزميلة مديرة مكتب العربية في لندن #ريما_مكتبي تحدّت زملاء وأصدقاء وسياسيين وديبلوماسيين وأكاديميين وغرّدت قائلةً: "قبلت التحدّي لنشر صور لأغلفة 7 كتب استمتعت بقراءتها أنصح بقراءتها من دون ذكر الأسباب أو تقييم لهذه الكتب. سأقوم بتحدّي شخص آخر يومياً مع كل تغريدة لمدة أسبوع واليوم أتحدّى مجموعة من النهمين للقراءة من رواد "تويتر" ومن بينهم وليد جنبلاط والإعلامي نيشان ديرهاروتنيان ونحن في انتظار أغلفتهما".

أما الكتب التي استمتعت مكتبي بقراءتها فتنوعت بين كتاب محليين وآخرين عالميين وهي:

"سنو" من أوران باموك، وتحدّت زميلتها سارة دندراوي. "ترو بيليفر" من ايريك هوفر، وتحدّت وليد جنبلاط. "شريد المنازل" من جبور الدويهي، وتحدّت الأكاديمية والإعلامية زاهرة حرب. "تاريخ لبنان الحديث من الإمارة إلى اتفاق الطائف" من فواز طرابلسي، وتحدّت زميلتها نجوى قاسم.  "اوريجينز" من أمين معلوف، وتحدّت الإعلامي نيشان ديرهاروتنيان. "أصابع لوليتا" من واسيني الأعرج، وتحدّت الديبلوماسي البريطاني إدوين صامويل، "سيزن أوف ميغرايشن تو ذا نورث" من الطيب صالح وتحدّت زميلاً آخر وهو محمد خالد اليحيى.

وكانت رئيسة تحرير "ذَا ناشونال" مينا العريبي تحدّت ريما مكتبي بكتاب "شارع الأميرات" من جبرا ابرهيم جبرا.