الأحد - 28 نيسان 2024

إعلان

صباح الجمعة: الحكومة خلال ساعات واستنفار امني جنوباً... "انتصار وهمي"

A+ A-

صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الجمعة 21 كانون الأول 2018:

مانشيت "النهار" اليوم بعنوان: الولادة القيصرية للحكومة اليوم أو غداً العاصفة التي هبت على لبنان في اليومين الماضيين وسكبت ثلوجاً على الجبال والمرتفعات، أصابت برياحها "اللقاء التشاوري للنواب السنّة الستّة"، ولفحت لقاءهم أمس و"حزب الله" الذي كان شبه صاخب وفقاً للمتابعين، اذ اعتبر بعض هؤلاء انهم ضربوا من بيت أبيهم، وان تمثيلهم بالمرشح لدخول الحكومة جواد عدرا، لم يكن محسوباً لديهم، بل انه جاء ثمرة اتفاق نزل عليهم برداً. واذا كان الاجتماع خرج بقبول النواب الحاضرين بتوزير عدرا، فقد أصدر النائب فيصل كرامي بياناً أكد فيه ان "اي اسم يتم اختياره من فخامة الرئيس ميشال عون صاحب المبادرة من بين الاسماء المطروحة سيكون ممثلاً للقاء التشاوري حصراً في حكومة الوحدة الوطنية".


في مقالات اليوم، كتب نبيل بو منصف: فجيعة دستورية وانتصار وهمي تبعاً للعادات السيئة جداً التي تطبع سلوكيات الطبقة السياسية منذ حلول منطق ميزان القوى اساساً للمحطات الدستورية والسياسية المفصلية مكان الدستور وأصوله ومفاهيمه، تتهيأ الجهات التي تزعم تحقيق انتصارات ومكاسب في تشكيل الحكومة لاطلاق العنان لأبواق الابتهاج بولادة الحكومة كأنها مكسبها الخاص الإضافي. ويجري ذلك وسط حدث فقَد بريقه ووهجه ووُلِد باهتاً صفراوياً لفرط ما عانت البلاد من تراكم أزمات اضافية وموجات ذعر وتخويف من الانهيارات المالية والاقتصادية منذ اليوم التالي لمشاورات التكليف والتأليف، الى حدود ان السبعة اشهر مذذاك باتت اشبه بعقد من القهر المنهجي للمواطنين اللبنانيين.


وكتب راجح خوري: من أين يا قبّاري؟ قبل ان يتم الإعلان عن الحكومة الجديدة، التي شهدت عمليات قيصرية كثيرة على مدى سبعة أشهر، وصلت الأصداء الدولية التي دعت تكراراً الدولة اللبنانية الى ان تكون المرجعية الواحدة، سواءً في ما يتصل بالسياسة الخارجية على قاعدة مبدأ النأي بالنفس، أو ما يتصل بالسياسة الدفاعية على قاعدة حصرية السلاح، وسواءً في ما يتعلّق بالحزم والجدية في موضوع محاربة الفساد، إنقاذاً للوضع الإقتصادي المتردي.


كما كتبت سابين عويس: هل يسحب جواد عدره حصرية زعامة الحريري؟ أقل من 48 ساعة كانت كفيلة بنقل البلاد من اجواء التأزم والانفجار والسير نحو الانهيار، الى اجواء ايجابية ترافق الاجواء الميلادية التي كانت لأيام خلت مشوبة بالغصة واليأس في الاوساط الشعبية كما في اوساط المؤسسات التجارية الرازحة تحت اعباء التراجع الاقتصادي. هي اذا 48 ساعة نجح فيها المدير العام للامن العام اللواء عباس ابرهيم حيث عجز رئيس "التيار الوطني الحر" الوزير جبران باسيل.


وكتب سميح صعب: الإنسحاب الأميركي من سوريا... من يملأ الفراغ؟ منذ لحظة إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قراره المفاجئ بالانسحاب من سوريا، وسيل التكهنات لا يتوقف عن الجهة التي ستملأ الفراغ العسكري والسياسي الذي سيخلفه سحب ألفي جندي أميركي يتمركزون عموماً في مناطق شرق سوريا وشمالها الشرقي.


وجاء مقال روزانا بو منصف بعنوان: انهيار محتمل للأهداف الأميركية في سوريا! خلال زيارة مسؤول اميركي سابق الى لبنان في الاسابيع الاخيرة، لم يخفِ امام من التقاهم اعتقاده بان موضوع الانسحاب الاميركي من سوريا قد يكون خيارا موجودا على الطاولة، وان الامر قد يعود الى الواجهة على رغم القرار الاميركي المعلن في بقاء قوات اميركية شمال شرق سوريا، اذ ان هذا القرار كان اساسا في موقف الرئيس الاميركي دونالد ترامب في آذار من هذه السنة قبل ان يعاد النظر فيه بناء على حسابات المؤسسات الاميركية، اي وزارتي الدفاع والخارجية، فيتم ارسال بضع مئات من القوات الاميركية وُضِع هدف رئيسي لها هو هزيمة تنظيم "الدولة الاسلامية" وانهاؤه.


وكتب سركيس نعوم، ترامب أناني وغرائزي وراغب في علاقة أميركية – روسية مستقرّة! استأثرت العلاقة بين الرئيس دونالد ترامب والرئيس فلاديمير بوتين باهتمام عدد من الباحثين المتخصصين في العلاقات بين بلديهما أميركا وروسيا، والمقيم بعضهم في موسكو وبعضهم الآخر في واشنطن، والعاملين في إطار مركز أبحاث أميركي متخصص وعميق ومتشعب الاهتمام في العالم. وقد يكون مفيداً للقرّاء من لبنانيين وغير لبنانيين الاطلاع على المتاح من جوانب العلاقة المذكورة قبل اقل من أسبوعين من نهاية العام الجاري 2018، ومن مواقف دولة كل منهما من قضايا دولية عدة مهمة وذات تأثير سلبي على السلام في العالم في حال بقيت من دون حلّ أو ازداد تأزّمها.


في الأخبار المحلية:

كتب اسكندر خشاشو: "ليلة القبض" على عبد الرحيم مراد! منذ انتهاء الانتخابات النيابية وفي فترة الاستشارات الأولى نظر الجميع والبقاعيون على وجه الخصوص، إلى مطالبة النائب عبد الرحيم مراد بتمثيله في الحكومة بطريقة إيجابية، خصوصاً أن نتائج هذه الانتخابات جعلته الشخصية السنية الثالثة بعد الرئيسين سعد الحريري ونجيب ميقاتي من حيث عدد الأصوات التفضيلية السنية التي نالها، حتى بعد تشكيل (تجميع) اللقاء التشاوري نظرت قاعدته على انه حق يحمي من خلاله حقه بالتمثيل وإبعاد الظلم الذي تعرض له من مدّ له اليد في أكثر من مناسبة، ولم يقابلها بالمثل. والمقصود هنا الرئيس سعد الحريري. لكن مع تطور الأمور في الشهرين الاخيرين ووضع اللقاء المذكور نفسه بشكل كامل في سلة "حزب الله"، وبالتالي تحوّله رأس حربة "سنية" لمواجهة الحريري مباشرة ورئيس الجمهورية بطريقة غير مباشرة، بدأت الامور تنقلب وتتغير.

اتصالات اسرائيلية تطلب من أهالي كفركلا الابتعاد عن مداخل الأنفاق قبل تفجيرها

الجيش الاسرائيلي يفجر عبارة المياه المكتشفة مقابل رامية

مكتب كرامي: جواد عدره من الأسماء التي اخترناها

في الأخبار العربية والدولية

المغرب: المشتبه بهم في قتل دنمركية ونرويجية بايعوا "داعش"

وزارة الصحة الفلسطينية: القوات الإسرائيلية تقتل فلسطينيا بالضفة الغربية

هل انتهى وجود "داعش" عملياً في سوريا؟

مسؤول أميركي: قرار بسحب عدد كبير من الجنود الأميركيين من أفغانستان

13 قتيلاً في انفجار في منجم للفحم في تشيكيا

في الأخبار الرياضية:

فالنسيا ينقذ برشلونة

أسوأ بداية تدريبية لميدو

باتريك لحود شارك في اجتماعات "المؤسسة الدولية لكرة السلة"


في الأخبار الفنية: 

مايا رعيدي ترفض التراجع: مسؤولة عن كل ما كتبته سابقاً

بعد 28 عاماً كيفن "Home Alone" من جديد

درايك وكانييه ويست وخلافاتهما المتجددة... وكيم كارداشيان تتوعّد (فيديو)

في الطبخ:

مكوّنات تتبيلة شاورما الدجاج: سرّ النّكهة اللذيذة في متناول يديك!









 

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم