الأحد - 28 نيسان 2024

إعلان

انفتاح خليجي على الأسد...ما ثمنه؟

Bookmark
انفتاح خليجي على الأسد...ما ثمنه؟
انفتاح خليجي على الأسد...ما ثمنه؟
A+ A-
كان حاراً بلا شك لقاء وزير الخارجية السوري وليد المعلم ونظيره البحريني خالد بن أحمد آل خليفة على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وسط قطيعة خليجية معلنة مع النظام السوري. وبقدر حرارة اللقاء، نشطت التكهنات عن عودة الدفء إلى العلاقات بين دمشق ومحيطها العربي. وزاد التشويق اقرار الوزير البحريني بأن لقاءه وليد المعلم الذي لم يرتب سلفاً، ليس الأول لهما، وأنه يتزامن مع وجود تحرك جاد لاستعادة الدور العربي في الأزمة السورية. الا أن خالد بن أحمد آل خليفة حاول تقليل تداعيات اللقاء، بقوله إنه لم يتضمن جديداً أكثر من المواقف المعلنة. ومع ذلك، تمسكت صحيفة "الوطن"...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم