رحل الرجل الذي تخلى طوعاً عن موقعه البرجوازي ليلتحق بكتائب الفقراء، ينظر لهم يحثهم على الثورة ويدعوهم للتآزر ضد المتسلطين الاغنياء. التقيته باكراً، جمعتني به صدفة كانت فرصة لي غيرت مجرى حياتي. فوجودي الى جانبه فرض على تحدياً معرفياً كبيراً. كان علي ان اقرأ من جديد في دفاتر جديدة. ما غفلت عنه في ايامي الماضية، وافتح عيني على ما انتجته الرأسمالية من...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول