من رشميّا: عشق شاب لبلدته وتلك القصص المحفورة ابتسامات عارفة!
03-08-2018 | 15:26
المصدر: "النهار"
وُجوههم "مُطرّزة" بالذكريات وبعض قُصص ستحدث بكل تأكيد، إذ إن للقدر خططه التي يصعب تغيير مسارها. لا بدّ من أن تحدث. "يمكن بهاليومين". ها هي التجاعيد المحفورة في الوجوه التي مرّ عليها الدَهر بكل انفعالاته وأخطائه الجميلة، تحضن ما تبقّى من كل ما حصل. وتعكس التاريخ الذي رحل مُستأذناً. سطرٌ من هنا وحديثٌ من هناك. هي حياة كاملة تنجلي مشهديّة مُتأنقة تستحق أن نقف عندها. وفي الوقت نفسه، تستعد لاستقبال "الفقرات" الجديدة والأسطر التي ستتحوّل قصّة كاملة ستتكفّل الأيام بتحويلها خطوطاً صغيرة تنضمّ بدورها إلى الوجوه النبيلة بابتساماتها العارفة. والشاب ماريو كنعان يمضي الوقت في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول