الأحد - 28 نيسان 2024

إعلان

"اللبننة" سبيلاً لـ"العولمة"!

Bookmark
"اللبننة" سبيلاً لـ"العولمة"!
"اللبننة" سبيلاً لـ"العولمة"!
A+ A-
لطالما تكرّرت الاتهامات على لسان بعضهم في منطقة الشرق الأوسط، حول ما يسمّونه "احتكار" المناصب التنفيذية العليا في قطاعات الإعلام والإعلان والتسويق من قبل لبنانيين، وبالتالي "سيطرتهم" شبه الكاملة على عملية اتخاذ وصناعة القرار في هذه القطاعات الحيوية.وفي محاولة لمقاربة المسألة بهدوء، علينا أولاً تحديد كافة الاطراف في معادلة الإعلام والإعلان والتسويق. هناك 4 أطراف معنيين بشكل أساسي، وهم: أولاً العملاء، وثانياً الإستشاريون الإعلاميون من شركات وأفراد، وثالثاً ممثلو شركات الإعلام، ورابعاً أصحاب الشركات الإعلامية.يبلغ حجم سوق الإعلام والإعلان والتسويق في منطقة الخليج العربي نحو 3 مليارات دولار سنوياً، حيث شهدت هذه السوق مساهمات فاعلة من قِبل روّاد لبنانيين أسهموا بشكل مباشر في تأسيسها وإدارتها منذ أن انتقلوا للعمل في المنطقة إبّان الحرب الأهلية اللبنانية عام 1975. وقد تمكّن بعض اللبنانيين من النجاح في هذه القطاعات وغيرها، بسبب عوامل عدّة أبرزها خلفيتهم العلمية والثقافية والحضارية الممتدة عبر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم