لا يمكن من يعرف شيئا عن سيرة فهد العسكر إلا أن يدرك أنه إزاء سيرة شاعر فريد، ممن عاشوا حياتهم في العتمة، لكنهم تمتعوا في المقابل بوهج بصيرة باطنية، أصبح بفضلها هذا الكفيف النحيل، رشيق الروح والوجدان، شاعر القرن العشرين في بلاده.
لا يمكن من يعرف شيئا عن سيرة فهد العسكر إلا أن يدرك أنه إزاء سيرة شاعر فريد، ممن عاشوا حياتهم في العتمة، لكنهم تمتعوا في المقابل بوهج بصيرة باطنية، أصبح بفضلها هذا الكفيف النحيل، رشيق الروح والوجدان، شاعر القرن العشرين في بلاده.