اشترِك في نشرتنا الإخبارية
كل ما زاد حُسب نقصاناً... مثل شعبي نعتمده للتأكيد على أن التوازن بين الأمور حل وسطي مقبول. الأمر نفسه ينطبق على الموضة والأزياء خصوصاً لجهة تنظيم الأكسسوارات.
تؤكد مستشارة الأزياء والمظهر الخارجي مايا التل لموقع "النهار" أن القاعدة الذهبية لتنظيم الأكسسوارات هي ارتداء قطعتين أو ثلاث إذا احتسبنا ساعة اليد، وفي ما يلي تقدم نصائح هامة في هذا الشأن:
- العقد له أهميته الخاصة لذا يجب ارتداؤه من غير خاتم أو سوار.
- العقد الضيق على الرقبة أو القصير يمكن ارتداؤه مع الأقراط الصغيرة فقط.
- العقد الطويل يجب ارتداؤه منفرداً. أهميته أنه يوحي بأن القامة أطول.
- الخاتم الكبير ليس للأصابع العريضة بل لتلك النحيلة. يترافق الخاتم الكبير مع الأقراط الكبيرة.
- الخاتم الصغير أو المحبس يناسب الأصابع العريضة والأيدي الكبيرة، يجب أن تظهر عقدة الإصبع.
- الأقراط الكبيرة مناسبة لصاحبة الوجه الرفيع إذ تزيده حجماً.
- الطقم الكامل (أي عقد وقرطان وسوار وخاتم) لم يعد رائجاً البتة. يمكن تنسيق العقد مع الأقراط كحد أقصى. الأمر نفسه ينطبق على مجموعة الحقيبة والسكربينة التي تلاشت صيحتها إذ لا يمكن أن يكونا من اللون نفسه.
- المزج بين الذهب والفضة غاية في الأناقة. مفهوم فصل هذين المعدنين ولّى. الساعة المميزة هي الساعة المصنوعة من المعدنين معاً لأنها تناسب جميع الإطلالات.
- يفضل ألا ترتدي صاحبة الصدر الكبير عقداً ضيقاً على العنق لأنه سيزيد من حجم مقياس الصدر. لذلك عليها ارتداء العقد الطويل.
- أما صاحبة الأرداف الكبيرة فعليها ارتداء العقد الكبير الضيق على العنق لأنه وسيلة هامة في إقامة التوازن بين مناطق الجسم.
- في حال كانت منطقة الجسم العليا ضخمة تكون منطقة الأرداف والقدمين نحيلة عادة، لذلك على السيدة التي تعاني من هذا الخلل في توازن مناطق الجسم أن تضع خلخالاً في كاحل القدم لأنه يسلط الضوء على قدميها.
