كثيرون رووا ذكرياتهم مع جبران تويني. لا أملكُ واحدة. لم أعرفْه في حياته.في تلك اللحظة، كنت أجلسُ الى مكتبي أنهي التدقيق في رسالتي الجامعية عن سمير قصير. طالبة في صف ماجيستر الصحافة الفرنكوفوني في الجامعة اللبنانية حينها، اخترتُ العمل بإشراف الدكتور أنطوان مسرة على تحليل مضمون مقالات سمير الصاخبة. في اليوم المحدّد لتسليم الرسالة، رحلَ جبران وزادتْ سوداوية المشهد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول