خاضت اسرائيل وإيران حروب ظل سرية طوال عقود. من لبنان وسوريا وصولاً الى بوينس أيرس مروراً ببلغاريا الاوروبية ومومباسا الأفريقية ودلهي الاسيوية، سجل كل من الطرفين أهدافاً كبيرة وثمينة في مرمى الآخر. واستعانت ايران بوكلائها وعملائها في تلك الحرب، فيما لجأت اسرائيل الى العمليات السرية والاغتيالات. إذ شكل اغتيال عماد مغنية في 12 شباط 2008 محطة بارزة في تلك الحرب، ها هي ذكراها العاشرة ستتحول على ما يبدو منعطفاً مهماً في حرب تنتقل من الظل الى العلن. كان اسقاط "الدرون" الايرانية وبعدها "الأف-16" الاسرائيلية وما...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول