السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

15 عاماً على اغتياله وحلمه فينا... سمير قصير: "إلى الشارع أيّها الرفاق"

المصدر: مواقع التواصل الاجتماعي
15 عاماً على اغتياله وحلمه فينا... سمير قصير: "إلى الشارع أيّها الرفاق"
15 عاماً على اغتياله وحلمه فينا... سمير قصير: "إلى الشارع أيّها الرفاق"
A+ A-

في كل سنة يتمسّك محبّو الحرية والثائرون على الواقع الصعب في لبنان منذ انتفاضة الاستقلال في العام 2005 بكلمات أصحاب القلم الحر، وفي كل عام ومنذ استشهاده يعزّ على محبّيه استذكار كلماته فيما كانوا يتمنون لو أنه كان سمير قصير لا يزال موجوداً اليوم بين الشباب التوّاق لكلماته التي اعتاد أن يرويها بنَفَسه المتمسك بالحرية دائماً وأبداً.

كانت #بيروت القلب النابض لعروبة جديدة، عروبة وان شابتها بعض اعلانات الولاء الطائفي او العشائري، تقوم على الارادة الحرة للمواطنين والمواطنات. وهذا اكثر ما يتوجب على نظام الاستبداد خشيته اذا تأخر في انهاء هيمنته على بيروت و #لبنان. #سمير_قصير - "الاستبداد لحظة انكشافه” - النهار-

"لكننا في #لبنان، جمهورية قنص #الحرية. لكننا في لبنان، امارة الهيبة، ولو مستعارة. وفي لبنان، الغريزة السائدة هي غريزة المنع، والاستسلام سريع إلى سليقة الرقابة". #سمير_قصير - صدقية المنع - النهار- ٤-١-٢٠٠٢

النائبة رلى الطبش استذكرته بهذه الكلمات: "بِقلمه واجه الوصاية، وبشجاعته تصدّى لمنطق إلغاء الآخر، وبعروبته دافع عن اللبناني والسوري والفلسطيني، ليكونوا احراراً، في أوطان تمزّقت بفعل الاحتلال والديكتاتورية والطائفية. سمير قصير، خافوا من يراعه، فقتلوا الصحافي والثائر والمثقف".

  

وغرّد رئيس ''حركة الاستقلال'' النائب ميشال معوض: "15 عامًا على الاستشهاد... ويبقى صديقي #سمير_قصير فكر ثورتنا الذي لا يغيب ورمزًا وطنيًا تحرريًا لم تستطع قوى الغدر النيل من كتاباته ونضاله في سبيل سيادة #لبنان واستقلاله... اشتقنالك!".

 

وكتب مستشار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي رامي الريّس: "تحية لسمير قصير في ذكراه: المهم الحفاظ على الحريات".

  

وكتب الفنان زياد عيتاني: "لقد انتهت المسرحية، يستطيع الشخص أن يبقى على المسرح. لا هم فلا احد يسمعه" (سمير قصير - الشخص في مسرحيه).

 

وكتب أيضاً الناطق الرسمي باسم مجموعة "أم بي سي" مازن حايك: "سمير قصير... شو هالغياب! شو هالفراغ! شو بدّي خبّرك عن لبنان اللي ضيّع ثورته، واليوم عم يفقد ثروته، ويضحّي بأغلى ما عنده، من أجل حفنة من "التجار" بالسياسة وغيرها. شو هالتفكُّك، يا أستاذ! شو هالترهُل! شو هالإنحطاط! شو هاليأس! شو هالقرف! والله، "هزُلت" يا صديقي ورفيقي، "هزُلت"!.


إعلاميون عبّروا عن توقهم لقلم سمير قصير الحر:

فاطمة عبدالله: "يموت الشخص، لكنّ الأحلام أبدية، حلمه فينا".

 

كريستيان بيسري: "ليس الاحباط قدراً. عودوا الى الشارع ايها الرفاق، تعودوا الى الوضوح". ربما من أبرز ما يجب ان نستذكره اليوم في الذكرى الـ 15 لاغتياله".

 

وكتبت لارا نبهان: "شرط الديموقراطية حتى تسود هو سقوط الأقنعة كلها وليس فقط القناع الأبشع". ذكرى اغتيال سمير قصير... حين سحقوا أحلامنا الوطنية ، وزرعوا مكانها مستقبلاً أسود. ولكن اليوم، هل ستسقط كل الأقنعة، وتعود تلك الأحلام إلينا؟".


كثر اليوم من روّاد مواقع التواصل الاجتماعي أعادوا إحياء كلمات الشهيد سمير قصير في ذكرى اغتياله، لأنها تصلح في أي زمان ومكان: "عودوا الى الشارع أيها الرفاق... تعودوا الى الوضوح... إن الإحباط ليس قدراً".

 

 

في هذا اليوم نتذكر الصحافي #سمير_قصير. اليوم أكتر من قبل نفتقد الكلمة الحرة في عهد الدكتاتوريات! لكن ما في ظالم بيدوم! 

 


الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم