عصام عبدالله جعلني اعود الى الكتابة من جديد بعد أشهر من الانقطاع عنها لأنني ما عدت أجد الكلمات في وطن اخذ منا كل شيء.بت أشعر أن أجمل الكلمات واقساها واعمقها ما عادت تؤثر او تجدي نفعا.لكن مشهد استشهاد الزميل عصام عبدالله على يد العدو الإسرائيلي واصابة زملاء اخرين كانوا ينقلون الخبر بمهنية، محترمين شروط السلامة العامة، لا يمكن الا أن يستفز كل إنسان يملك ذرة من الضمير والإنسانية.قاسية صورة عصام عبدالله ينضم إلى مشاهد كثيرة من العنف والوحشية والمجازر التي ترتكب يوميا في غزة ...مجازر ضد الانسانية... مجازر ضد الطفولة تجعلنا نسأل كيف يمكن للانسان أن يكون بتلك...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول