السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

ماذا جرى من اللقاءات السعودية - الفرنسية إلى بيان ميقاتي فطريق العودة؟

المصدر: "النهار"
وجدي العريضي
Bookmark
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الرياض (أرشيفية).
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الرياض (أرشيفية).
A+ A-
دول مجلس التعاون الخليجي عائدة الى لبنان، هذا هو عنوان المرحلة المقبلة نظراً الى ما يمثل من ركيزة أساسية لبنية البلد الاقتصادية والاستثمارية، ناهيك عن تاريخ العلاقات اللبنانية - الخليجية، اذ من خلال المعلومات المؤكدة من أكثر من مصدر واكب هذه العودة المرتقبة، فانها تتخطى البُعد الاقتصادي الى إرساء الاستقرار في لبنان من خلال ما جرى في باريس من محادثات سعودية – فرنسية لدعم لبنان انسانياً. إلا أن الأجواء المتوافرة تشي ببداية فتح الطريق أمام تسوية شاملة لإنقاذ لبنان، وقد سبق لـ"النهار" أن أشارت الى هذه المعطيات والى عودة قريبة للسفير السعودي وليد البخاري الى بيروت، وما لفت المراقبين والمتابعين بيانا الخارجيتين السعودية والكويتية، في ظل تماه وتناغم حول مضمونهما، وقد صدرا بعد بيان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي عبّد الطريق للبيانين المذكورين، ومن ثمّ اللاءات التي تحدث عنها ميقاتي لإزالة العوائق أمام إعادة الأمور الى ما كانت عليه بين لبنان والسعودية وسائر دول مجلس التعاون الخليجي. في السياق، تكشف مصادر سياسية مطلعة لـ "النهار"، من خلال مواكبة المحادثات التي جرت في باريس وصولاً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم