20-03-2021 | 13:36

شارون ستون تروي قصة استغلالها: طلب منها المخرج الجلوس في حضنه وممارسة الجنس مع سواه

شارون ستون تروي قصة استغلالها: طلب منها المخرج الجلوس في حضنه وممارسة الجنس مع سواه
Smaller Bigger
للمرّة الأولى، تطرّقت شارون ستون (63 عاماً) لما كان عليه تصوير فيلم الإثارة "Basic Instinct" إخراج بول فيرهويفن الصادر في عام 1992 ضمن مذكراتها الجديدة "The Beauty of Living Twice" ("جمال العيش مرّتين").
 
قالت الممثلة الأميركية إنّ تجربتها كانت "مخيفة"، وتحدّثت أيضاً عن عدم إدراكها مدى انكشاف المناطق الحميمة في جسدها في المشهد الشهير الذي يظهر فيه مايكل دوغلاس.
 
 
تدّعي ستون أن أحد أفراد فريق الإنتاج طلب منها خلع ملابسها الداخلية للتصوير، لأن اللون الأبيض كان يعكس الضوء. وتقول إنهم أكدوا لها "أنّ لا شيء مكشوفاً"، في إشارة إلى أعضائها التناسلية، بحسب موقع "تي إم زي" الأميركي.
 
وعندما عُرض المقطع النهائي للفيلم في "غرفة مليئة بالوكلاء والمحامين، ومعظمهم لا علاقة لهم بالمشروع"، أدركت أنه تم استغلالها.
 
تقول النجمة إنها صفعت المخرج بعد الاجتماع، واتصلت بمحاميها الذي أخبرها بما حدث يناهض سياسة نقابة ممثلي الشاشة، وأنه لا يستطيع إطلاق الفيلم من دون موافقتها.
 
 
فكرت الأخيرة في الأمر وقررت في النهاية السماح بعرض المشهد لأنه يتناسب مع الشخصية التي كانت تؤديها، لكنه لم يغير ازدواجية الموقف.
 
وتزعم ستون أيضاً أنها تعاملت مع سوء السلوك الجنسي في مواقع التصوير لأعوام عدّة، بما في ذلك المخرج الذي طلب منها الجلوس في حضنه وممارسة الجنس مع نظيرها أثناء تصوير مشهد حميمي لزيادة نسبة الجاذبية بينهما على الشاشة.
 
وتضيف: "الجنس ، وليس فقط النشاط الجنسي على الشاشة، كان متوقعًا منذ فترة طويلة في مجال عملي".
 
 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد