07-03-2022 | 15:10

صحافيّ تركيّ يُغضب جمهور وزميلات هازال كايا بعدما عبّر عن كرهه لها

صحافيّ تركيّ يُغضب جمهور وزميلات هازال كايا بعدما عبّر عن كرهه لها
Smaller Bigger
أثار الصحافيّ التركيّ أحمد هاكان ضجّة كبيرة بسبب النّقد الذي وجّهه للممثلة التركيّة هازال كايا، التي عرض لها أخيراً  مسلسل "قصر بيرا في منتصف الليل" على شبكة "نتفليكس".
وكتب هاكان قائلاً إنّه يكره هازل كايا لخمسة أسباب وهي "أنّها بصعوبة كبيرة تحاول أن تبدو طبيعيّة وعفويّة، تعتقد أنّها ستصبح ممثلة جيّدة بلعبها أدواراً كبيرة، لا تجيد استخدام تعابير العين والوجه، مهما كان المشهد دائماً تظهر فيه كالفتاة المدلّلة، هناك تصنّع لا نهاية له في تمثيلها".
 


انتقادات هاكان عرّضته لهجوم شرس من معجبي الممثلة التركيّة، إذ حظيت هازل بتعاطف زميلات لها دافعن عنها. فديميت أوزدمير ردّت عليه قائلة: "نحن نعلم ما يعنيه النقد لكنني آسفة، لا يمكنك الاعتياد على الإهانات، ولا يمكنك تجاهل الجهود كما لو كانت طبيعية وتقلّل من شأن الشخص الذي أمامك، كن محترماً حتى يتمّ الترحيب بك باحترام، أنا أدين الأشياء الخمسة التي أدرجتها لـ هازال".
 
 
أمّا تويا بويوكستون، فتساءلت: "لماذا لا أقرأ مقالات أحمد؟"، وذكرت عدّة أسباب حيث قالت يمكن للشعور أن ينقص الاكتفاء الذاتي في كتابات، ليس لدي وقت أضيّعه على الظلم الخفيّ تحت مسمّى النقد، أعتقد أنّه لم يستطع تحسين أسلوبه منذ سنوات."
 
 
أمّا هازال فردّت عليه قائلة: "كيف يمكن للمرأة أن تسافر في الزمن وتعود 100 عام إلى الوراء لتكون طبيعيّة؟ كيف يمكن للممثل الذي يلعب مثل هذا الخيال أن يلعب بشكل عرضيّ كما لو كان في مجرى الحياة العاديّ؟ مع إنجازات المئة عام هذه".
 
 
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد