اشترِك في نشرتنا الإخبارية
الرئيس التنفيذي لـ"إنستغرام" آدم موسيري يُدلي بشهادته لأول مرة أمام الكونغرس
09-12-2021 | 12:03
المصدر: "النهار"
أدلى آدم موسيري، الرئيس التنفيذي لـ"إنستغرام"، بشهادته لأول مرة أمام الكونغرس الأميركي يوم الأربعاء، رافضاً الالتزام بإنهاء الخطط (المتوقّفة مؤقتاً) لإنشاء نسخة من التطبيق للأطفال ما دون سنّ الـ13 عاماً.
أخبر موسيري اللجنة الفرعيّة التجاريّة لحماية المستهلك في مجلس الشيوخ بأنه هو صاحب القرار النهائيّ بشأن هذه المسألة، وأنه سيعمل على ضمان عدم وصول أي طفل يتراوح عمره ما بين 10 و12 عاماً إلى أيّ إصدار من التطبيق من دون موافقة الوالدين.
وقال إنّ الهدف الأوّلي من إنشاء منتج يركّز على الأطفال هو حلّ مشكلة الأطفال ممن هم دون سن الـ13 عاماً، والذين يرغبون في استخدام "إنستغرام"، إضافة إلى مشكلة صعوبة التحقّق من العمر قبل استخدام المنصّات.
وذكر موسيري في تصريحاته الافتتاحية إنه لا يزال فخوراً بجهود المنصّة للحفاظ على سلامة الشباب، حتى بعد أن أثارت الوثائق الداخلية المسرّبة غضب المشرّعين بشأن "التقاعس عن اتّخاذ إجراء من الشركة"، بحسب قولهم.
وأشار إلى أن "الحفاظ على أمان الشباب عبر الإنترنت لا يتعلّق فقط بشركة واحدة"، في وقت شدّد على الحاجة إلى "حلول ومعايير على مستوى عالم وسائل التواصل".
تأتي شهادة موسيري بعد أن سرّبت الموظّفة السّابقة في "فايسبوك" فرانسيس هاوغين مجموعة من الوثائق، التي تكشف عن فساد الشركة للصحافيين والكونغرس ولجنة الأوراق المالية والبورصات.
أخبر موسيري اللجنة الفرعيّة التجاريّة لحماية المستهلك في مجلس الشيوخ بأنه هو صاحب القرار النهائيّ بشأن هذه المسألة، وأنه سيعمل على ضمان عدم وصول أي طفل يتراوح عمره ما بين 10 و12 عاماً إلى أيّ إصدار من التطبيق من دون موافقة الوالدين.
وقال إنّ الهدف الأوّلي من إنشاء منتج يركّز على الأطفال هو حلّ مشكلة الأطفال ممن هم دون سن الـ13 عاماً، والذين يرغبون في استخدام "إنستغرام"، إضافة إلى مشكلة صعوبة التحقّق من العمر قبل استخدام المنصّات.
وذكر موسيري في تصريحاته الافتتاحية إنه لا يزال فخوراً بجهود المنصّة للحفاظ على سلامة الشباب، حتى بعد أن أثارت الوثائق الداخلية المسرّبة غضب المشرّعين بشأن "التقاعس عن اتّخاذ إجراء من الشركة"، بحسب قولهم.
وأشار إلى أن "الحفاظ على أمان الشباب عبر الإنترنت لا يتعلّق فقط بشركة واحدة"، في وقت شدّد على الحاجة إلى "حلول ومعايير على مستوى عالم وسائل التواصل".
تأتي شهادة موسيري بعد أن سرّبت الموظّفة السّابقة في "فايسبوك" فرانسيس هاوغين مجموعة من الوثائق، التي تكشف عن فساد الشركة للصحافيين والكونغرس ولجنة الأوراق المالية والبورصات.
