اشترِك في نشرتنا الإخبارية
الإعلان عن تفاصيل الدورة الثانية من "المنتدى العالميّ لصحافة الذكاء الاصطناعيّ"
02-12-2021 | 17:03
المصدر: "النهار"
عقدت مؤسّسة صحافة الذكاء الاصطناعيّ للبحث والاستشراف مؤتمراً صحافيّاً شاركت فيه "النهار" عصر اليوم الخميس، جمع صحافيين عالميين على تطبيق "زووم"، للإعلان عن تفاصيل الدورة الثانية من المنتدى العالميّ لصحافة الذكاء الاصطناعيّ، التي تنطلق في شهر آذار (مارس) من العام المقبل في معرض "إكسبو" الدوليّ في دبي.
وتحدّث الدكتور إبراهيم الجرّاح، باحث وأستاذ مشارك في التنقيب عن البيانات الكبيرة والذكاء الحسابيّ، قائلاً إنّ المنتدى سيبيّن دور الذكاء الاصطناعيّ في تطوّر الوسائل الإعلاميّة كافّة، بالإضافة إلى التركيز على التطوّرات التي حقّقها الذكاء الاصطناعيّ في القطاعات المختلفة، كالتعليم والصحّة.
وأفادت الباحثة والخبيرة في علوم الذكاء الاصطناعيّ أونيكا ميرسيار بأنّ المنتدى سيسلّط الضوء على العلاقة بين الذكاء الاصطناعيّ والذكاء البشريّ للتطوّر في جميع المجالات التكنولوجيّة، مشيرة إلى أنّ الذكاء الاصطناعيّ سيساعد الذكاء البشريّ ولن يستبدله.
وقال المؤسّس والمدير العام لمؤسّسة "صحافة الذكاء الاصطناعيّ للبحث والاستشراف" الدكتور محمّد عبد الظاهر إنّ الدورة الثانية ستكون أكثر عمقاً، وسيشرح كيف أثّرت الجائحة على صناعة الإعلام والترفيه العالميّ.
وكشف عبد الظاهر أنّ المنتدى سيتكوّن من سبعة محاور نقاشيّة مختلفة تناقش اتّجاهات صناعة الإعلام بعد كوفيد، وتتمثّل بنماذج إعلامية ناجحة وأخرى أخفقت خلال الوباء، كما يتحدّث عن صناعة الإعلام ما بعد حقبة وسائل التواصل الاجتماعيّ، في ظلّ تطور الذكاء الاصطناعيّ، وكيف نعدّ أنفسنا لهذه الحقبة.
واختُتم المؤتمر بنقاش حول تأثير الفجوة بين الدول النامية والمتقدّمة للوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعيّ والاستفادة منها.
وتحدّث الدكتور إبراهيم الجرّاح، باحث وأستاذ مشارك في التنقيب عن البيانات الكبيرة والذكاء الحسابيّ، قائلاً إنّ المنتدى سيبيّن دور الذكاء الاصطناعيّ في تطوّر الوسائل الإعلاميّة كافّة، بالإضافة إلى التركيز على التطوّرات التي حقّقها الذكاء الاصطناعيّ في القطاعات المختلفة، كالتعليم والصحّة.
وأفادت الباحثة والخبيرة في علوم الذكاء الاصطناعيّ أونيكا ميرسيار بأنّ المنتدى سيسلّط الضوء على العلاقة بين الذكاء الاصطناعيّ والذكاء البشريّ للتطوّر في جميع المجالات التكنولوجيّة، مشيرة إلى أنّ الذكاء الاصطناعيّ سيساعد الذكاء البشريّ ولن يستبدله.
وقال المؤسّس والمدير العام لمؤسّسة "صحافة الذكاء الاصطناعيّ للبحث والاستشراف" الدكتور محمّد عبد الظاهر إنّ الدورة الثانية ستكون أكثر عمقاً، وسيشرح كيف أثّرت الجائحة على صناعة الإعلام والترفيه العالميّ.
وكشف عبد الظاهر أنّ المنتدى سيتكوّن من سبعة محاور نقاشيّة مختلفة تناقش اتّجاهات صناعة الإعلام بعد كوفيد، وتتمثّل بنماذج إعلامية ناجحة وأخرى أخفقت خلال الوباء، كما يتحدّث عن صناعة الإعلام ما بعد حقبة وسائل التواصل الاجتماعيّ، في ظلّ تطور الذكاء الاصطناعيّ، وكيف نعدّ أنفسنا لهذه الحقبة.
واختُتم المؤتمر بنقاش حول تأثير الفجوة بين الدول النامية والمتقدّمة للوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعيّ والاستفادة منها.
