اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أملت المصنفة أولى سابقاً الإسبانية غاربينيي موغوروزا أن تنهي "الموسم الصعب" الذي اختبرته بـ"شعور مختلف"، وذلك بعد فوزها بمباراتها الأولى في دورة طوكيو لكرة المضرب وتأهلها بالتالي إلى الدور ربع النهائي.
ودخلت الإسبانية البالغة 28 عاماً دورة طوكيو على خلفية خسارتها 15 من مبارياتها الـ26 هذا الموسم وفشلها في الذهاب الى أبعد من الدور الثالث في أي من مشاركاتها في البطولات الأربع الكبرى، آخرها في فلاشينغ ميدوز الأميركية حين انتهى مشوار بطلة رولان غاروس 2016 وويمبلدون 2017 عند الدور الثالث على يد التشيكية بترا كفيتوفا.
وبلغت موغوروزا الدور ربع النهائي للمرة الثالثة فقط هذا الموسم، بعد دورتي سيدني (خسرت أمام الروسية داريا كاساتكينا) وقطر (خسرت أمام اللاتفية يلينا أوستابنكو)، بفوزها الأربعاء على اليونانية الصاعدة من التصفيات ديسبينا باباميخايل 6-4 و6-2، ما سيمنحها "بعض الثقة"، وفق ما أفادت.
وبدت الإسبانية حذرة في توقعاتها بعد التأهل إلى ربع النهائي، قائلة: "كان موسماً صعباً، كان بمثابة أفعوانة. لا أعلم إذا كنت سأتمكن، في هذه الدورات المتبقية (قبل نهاية الموسم)، من الحصول على شعور مختلف. (لكن) هذا هدفي".
بدأت موغوروزا الموسم وهي مصنفة ثالثة عالمياً، لكنها تصل الى أواخره في المركز الثاني عشر بعد انتهاء مشوارها عند الحاجز الأول في ست دورات.
رأت أن "الأمر برمته يتعلق بالثقة بالنفس ومدى لعبك بطريقة جيدة أو عدد المباريات التي تلعبها. أشعر بالتأكيد أني لم ألعب هذا العام الكثير من المباريات، وبالتالي، عندما تصطدم بلحظات مهمة (حاسمة في المباريات)، تشعر حقاً أنك تفتقد الى الثقة".
وتعتقد موغوروزا أن لعبها تحسن "قليلاً" منذ بداية العام، معتبرة أن "المحاولة والمحاولة والمحاولة ستؤتي ثمارها في مرحلة ما".
ودخلت الإسبانية البالغة 28 عاماً دورة طوكيو على خلفية خسارتها 15 من مبارياتها الـ26 هذا الموسم وفشلها في الذهاب الى أبعد من الدور الثالث في أي من مشاركاتها في البطولات الأربع الكبرى، آخرها في فلاشينغ ميدوز الأميركية حين انتهى مشوار بطلة رولان غاروس 2016 وويمبلدون 2017 عند الدور الثالث على يد التشيكية بترا كفيتوفا.
وبلغت موغوروزا الدور ربع النهائي للمرة الثالثة فقط هذا الموسم، بعد دورتي سيدني (خسرت أمام الروسية داريا كاساتكينا) وقطر (خسرت أمام اللاتفية يلينا أوستابنكو)، بفوزها الأربعاء على اليونانية الصاعدة من التصفيات ديسبينا باباميخايل 6-4 و6-2، ما سيمنحها "بعض الثقة"، وفق ما أفادت.
وبدت الإسبانية حذرة في توقعاتها بعد التأهل إلى ربع النهائي، قائلة: "كان موسماً صعباً، كان بمثابة أفعوانة. لا أعلم إذا كنت سأتمكن، في هذه الدورات المتبقية (قبل نهاية الموسم)، من الحصول على شعور مختلف. (لكن) هذا هدفي".
بدأت موغوروزا الموسم وهي مصنفة ثالثة عالمياً، لكنها تصل الى أواخره في المركز الثاني عشر بعد انتهاء مشوارها عند الحاجز الأول في ست دورات.
رأت أن "الأمر برمته يتعلق بالثقة بالنفس ومدى لعبك بطريقة جيدة أو عدد المباريات التي تلعبها. أشعر بالتأكيد أني لم ألعب هذا العام الكثير من المباريات، وبالتالي، عندما تصطدم بلحظات مهمة (حاسمة في المباريات)، تشعر حقاً أنك تفتقد الى الثقة".
وتعتقد موغوروزا أن لعبها تحسن "قليلاً" منذ بداية العام، معتبرة أن "المحاولة والمحاولة والمحاولة ستؤتي ثمارها في مرحلة ما".
