اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أبقت الأرجنتين على آمالها بالتأهل إلى الدور ثمن النهائي لمونديال قطر، وذلك بفضل قائدها ونجمها ليونيل ميسي، الذي قادها للفوز على المكسيك 2-0، في استاد لوسيل، في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة.
واستهل ميسي ورفاقه المشاركة الثامنة عشرة لأبطال عامي 1978 و1986 بأسوأ طريقة ممكنة بعد سقوط صادم على يد السعودية 1-2 في لقاء تقدموا خلاله بهدف نجم باريس سان جيرمان الفرنسي الحالي وبرشلونة الإسباني السابق.
ووسط خطر انتهاء المشوار عند الدور الأول للمرة الأولى منذ نسخة 2002، كان ميسي على الموعد مجدداً السبت في لوسيل بتسجيله الهدف الأول في الدقيقة 64 بتسديدة جميلة، ثم تمريره كرة الهدف الثاني الذي سجله البديل إنسو فرنانديز بتسديدة قوسية مميزة أيضاً (87).
ومنح ميسي بلاده الانتصار الرابع في النهائيات على المكسيك من أصل أربع مواجهات، بعد النسخة الأولى عام 1930 (6-3) وثمن نهائي كل من نسخة 2006 (2-1) و2010 (3-1).
ورفع فريق المدرب ليونيل سكالوني رصيده الى ثلاث نقاط وبات مصيره بيده، إذ عليه الفوز في الجولة الأخيرة على بولندا، التي تصدرت السبت بأربع نقاط، بعد فوزها على السعودية 2-0.
وتعقدت مهمة المكسيك في بلوغ ثمن النهائي للمرة الثامنة توالياً ومحاولة معادلة أو تخطي الإنجاز الذي حققته عامي 1970 و1986 على أرضها حين وصلت إلى ربع النهائي، إذ بقي رصيدها نقطة قبل الجولة الأخيرة التي تجمعها بالسعودية الأربعاء.
واستهل ميسي ورفاقه المشاركة الثامنة عشرة لأبطال عامي 1978 و1986 بأسوأ طريقة ممكنة بعد سقوط صادم على يد السعودية 1-2 في لقاء تقدموا خلاله بهدف نجم باريس سان جيرمان الفرنسي الحالي وبرشلونة الإسباني السابق.
ووسط خطر انتهاء المشوار عند الدور الأول للمرة الأولى منذ نسخة 2002، كان ميسي على الموعد مجدداً السبت في لوسيل بتسجيله الهدف الأول في الدقيقة 64 بتسديدة جميلة، ثم تمريره كرة الهدف الثاني الذي سجله البديل إنسو فرنانديز بتسديدة قوسية مميزة أيضاً (87).
ومنح ميسي بلاده الانتصار الرابع في النهائيات على المكسيك من أصل أربع مواجهات، بعد النسخة الأولى عام 1930 (6-3) وثمن نهائي كل من نسخة 2006 (2-1) و2010 (3-1).
ورفع فريق المدرب ليونيل سكالوني رصيده الى ثلاث نقاط وبات مصيره بيده، إذ عليه الفوز في الجولة الأخيرة على بولندا، التي تصدرت السبت بأربع نقاط، بعد فوزها على السعودية 2-0.
وتعقدت مهمة المكسيك في بلوغ ثمن النهائي للمرة الثامنة توالياً ومحاولة معادلة أو تخطي الإنجاز الذي حققته عامي 1970 و1986 على أرضها حين وصلت إلى ربع النهائي، إذ بقي رصيدها نقطة قبل الجولة الأخيرة التي تجمعها بالسعودية الأربعاء.
