عبر صفحته الخاصة على تطبيق إنستاغرام، نشر الموسيقي العالمي إبراهيم معلوف صورة تجمعه بعروسته الفنانة اللبنانية هبة طوجي في زفافهما الذي تمّ يوم السبت الماضي في 19 أيلول. الزفاف الذي ما زالت صوره الرسمية غير موجودة في مواقع التواصل الإجتماعي.
حفل الزفاف الذي أقيم في فرنسا في Château de Méréville، حيث انتشر مقطع فيديو لطوجي وزوجها تبيّن من خلاله أجواء الفرح بين الزوجين.
Wishing the best for our favorites @hibatawaji @ibrahim_maalouf 💒❤️💍pic.twitter.com/5F4Drywt9J
— عالم هبة طوجي❤️ (@hibatawajiQUEEN) September 20, 2020
وصباح الإثنين عبر من خلال الصورة عن حبّه لها وكتب تحت الصورة:"أتمنى أن تبقى هذه البسمة على وحهك مدى الحياة. أحبك كثيراً".
وعبّر رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن زواج هبة طوجي على الشكل التالي:
زواج هبه طوجي لإبراهيم معلوف هو احلى شي حصل في ٢٠٢٠🌷❤️@hibatawaji@ibrahim_maalouf مبروك لكم
— زهرة نيسان🌷🇸🇦🇱🇧 🕊️ (@1nawl00) September 18, 2020
الجو بيشبه هبه طوجي في تراك لا بداية ولا نهاية ❤️❤️
— WeridZz 🌵 (@nihal_radwan22) September 18, 2020
بدورهما، باركت كارول سماحة و إليسا للعروسيّن عبر تويتر:هبة طوجي اتجوزت .. دا يوم مش سعيد خالص يا جدعان
— Islam Elkholi (@iselkholi) September 19, 2020
Congratulations beautiful @hibatawajiI am so glad to see the good news in 2020 about you! I wish you a lifetime of happiness and love, and all the luck in your new life with Ibrahim!— Elissa (@elissakh) September 18, 2020
Congratulations for two beautiful Artists @hibatawaji & Ibrahim Maalouf!! wishing you years of Love, Happiness & success⭐️⭐️🙏🏻
— CAROLE SAMAHA🔴 (@CAROLE_SAMAHA) September 19, 2020
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد