لكل مهنة متاعبها الخاصة، لكن هناك فرقاً شاسعاً بين الجلوس على مكتب، وبين التجول طيلة النهار على الطرقات لتوصيل طلبات، نعلم أن فرحتك لا توصف خاصة عندما تتلقى رسالة من سائق الديلفري؛ ليخبرك أنه اقترب، لكن دعونا نخبركم عن الأمور التي يعاني منها السائقون خاصة في لبنان:
- الطرقات المتعرجة غير المؤهلة للسيارات والدراجات النارية.
- يتجاهل بعض الزبائن الرد عليهم بالرغم من أنهم "online"
- إلغاء الطلبية بالرغم من وصول السائق.
- يقرأون الفاتورة بتمعن مع نظرة تشكيك.
- يريد البعض ان تصل الطلبية بكبسة زر.
- أما الشتاء والطلبيات فهي معاناة لن يفهمها أحد.
- يضظر البعض إلى الصعود مشياً لعدم وجود مصعد.
