اشترِك في نشرتنا الإخبارية
خلال الرحلات أو السفر تصبح الفنادق بيوتنا الثانية، إلّا أنّه عند دخولها وخاصة للمرّة الأولى نقوم ببعض الأشياء الغريبة التي لا نقوم بها عادةً في بيوتنا.
تابعونا لمعرفة ما هي:
1- التصوير:
ما إن ندخل الفندق حتّى نقوم بتصوير الغرفة المرتبة والنظيفة لننشرها على مواقع التواصل الاجتماعيّ، مع المقولة الشهيرة "بيتي لعطلة نهاية الأسبوع"، لكن من المؤكّد أنّ الغرفة لن تبقى على حالها طويلًا.
1- التصوير:
ما إن ندخل الفندق حتّى نقوم بتصوير الغرفة المرتبة والنظيفة لننشرها على مواقع التواصل الاجتماعيّ، مع المقولة الشهيرة "بيتي لعطلة نهاية الأسبوع"، لكن من المؤكّد أنّ الغرفة لن تبقى على حالها طويلًا.
2- التقاط صورة داخل الحمّام:
التقاط صورة داخل الحمّام قد تكون من أغرب وأهمّ ما نقوم به، بالإضافة الى التحقّق من مساحته ونظافته.
3- القفز على السرير والاستلقاء عاريًا:
من المؤكّد أنّه وبعد انتهائنا من الاستحمام، قد توجّهنا مباشرة إلى السرير عراة، وتنفيذ القفزة الشهيرة. قفزة تسبب السعادة في معظم الأحيان وتشعرنا بالراحة، مع العلم أننا نفّذنا هذه الحركة بناء على ما شاهدناه في أحد الأفلام من قبل.
4- مراقبة النوافذ والشرفات:
ومن منّا لم يلقِ نظرة من النافذة لحظة وصولنا، لمعرفة ما إن كان هناك منظر جميل. ولكن إن لم يكن ذلك موجودًا، فالأمر سيكون مزعجًا، إذ إنّ البديل هو وجود شرفات ونوافذ لفضوليين، يتربّصون بنزلاء الفندق، حينها ستبقي الستائر مغلقة.
5- سرقة الأثاث:
قبل أن نقوم بتسليم غرفة الفندق، نقوم بجولة صغيرة داخل غرفتنا، وذلك للتحقّق مما يمكن سرقته وإخفاؤه داخل الحقيبة. اعذروني أعزائي القرّاء لا أقصد هنا الإساءة، وأنتم لستم لصوصاً، ولكن من منّا لم يقم بسرقة مستحضرات النظافة الشخصية من الشامبو، والبلسم، والصابون. هذا الأمر لا يعدّ سرقة، إذ من الممكن الاحتفاظ بهذه الأشياء، لكن بالطبع ابتعدوا عن إخفاء أثاث الفندق، تجنّبًا لمشاكل مع إدارة الفندق والشرطة.
