الفائز بنوبل الآداب عبد الرزاق قرنح لـ"النهار": أكتب لألامس أعماق البشر، وأجهل سبب اختياري للجائزة
04-11-2021 | 16:56
المصدر: الشارقة- "النهار"
قلَّما يتحدّث إلى الإعلام. متواضع حدّ التكوّر والاختفاء بين جمع الصحافيين والنقّاد، وهو ما كلّفه عقوداً من الاحتجاب. جعل فوز التنزانيّ، الحضرميّ الأصل عبد الرزاق قرنح، بجائزة "نوبل" للآداب مسألة العنصرية، التي شابت طويلاً ترشيحات الأكاديمية السويدية، مسألة بحث قوامها تساؤلات حول "حركشة" بالفئات المهمّشة عالمياً، بداية من الشاعرة الأميركية لويز غلوك (نوبل للآداب 2020) وصولاً إلى قرنح.سنوات أمضاها قرنح بين أوراق وحبر. استمدّ من معاناة أسلافه المهاجرين مادّة خاماً طوّر من خلالها معظم حبكاته القصصيّة التي ناهزت العشر - ولم تُعرّب حتّى اليوم، خسارة! - عرّى فيها النفس البشريّة من العوالق...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول