اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لا اؤيد الحملة التي اطلقها رؤساء الحكومات السابقين دفاعا عن الرئيس حسان دياب، لا لشخصه، وهم بعيدون عنه كل البعد، بل للدفاع عن موقع رئاسة الحكومة الذي يشغله مسلم سني. ان اطلاق الحملة بهذه الطريقة لا يحصن الموقع بل يضره لحصره بالطائفة السنية، فلا يعود موقعا على مساحة الوطن، ورئاسة حكومة كل الاطياف والاحزاب والطوائف. وهذه الخطوة غير الموفقة تماما تنسحب على كل الطوائف والمذاهب، فعندما تصدر دعوة لاستقالة رئيس الجمهورية يرتفع صوت بكركي رفضاً للخطوة، وهو الامر الذي حصل مع البطريرك الراحل مار نصرالله بطرس صفير ايضا، عندما رفض الزحف الى...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
