يخوض الرئيس فؤاد السنيورة تجربة لم يسبق لها مثيل في حياته السياسية، منذ أن دخل معتركها من بابها الوزاري الى جانب الرئيس رفيق الحريري في حكوماته بدءاً من تسعينيات القرن الماضي، وصولاً الى رئاسة الحكومة بعد استشهاد الرئيس الحريري عام 2005. وهو لا يزال الى اليوم على المسرح السياسي، عاملاً على جمع رؤساء الحكومات السابقين، الى جانب رئيسي الجمهورية السابقين أمين الجميّل وميشال سليمان، في مسعى للاستثمار في هؤلاء الرؤساء وطنياً في أدق مراحل هذا الوطن.اليوم، ومنذ أن قرر السنيورة حمل مشعل العمل الوطني، بعدما قرر الرئيس سعد الحريري تعليق عمله في كانون الثاني الماضي، دخل حقل ألغام متعدّد الأنواع، وأخطرها...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول