قبل مدّة زارتنا في "النهار" نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان والممثلة المقيمة ومنسّقة الشؤون الإنسانية نجاة رشدي، وهي سيدة عربية مغربية، وأبدت ليس تعجّباً، بل استياء، بل لنقل عيّرتنا بالتمثيل النسائي الضعيف في مجلسَي النواب والوزراء اللبنانيَّين. وقالت إنها بُعيد تأليف حكومة الرئيس نجيب ميقاتي التي ضمّت سيدة واحدة، حرّضت جمعيات حقوق الإنسان، وتلك التي تُعنى بشؤون المرأة، على الاعتراض ورفع الصوت لئلّا تتكرّر تلك التجربة المهينة...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول