السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

صباح الجمعة: بدء الحلقة الحاسمة و"مجد باسيل من مجد عون"... "هل يشتعل الخليج؟"

المصدر: "النهار"
صباح الجمعة: بدء الحلقة الحاسمة و"مجد باسيل من مجد عون"... "هل يشتعل الخليج؟"
صباح الجمعة: بدء الحلقة الحاسمة و"مجد باسيل من مجد عون"... "هل يشتعل الخليج؟"
A+ A-

صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الجمعة 10 أيار 2019:

مانشيت "النهار" اليوم جاءت بعنوان بدء الحلقة الحاسمة للموازنة واليوم العسكر

أكثر من خمس ساعات أمضاها مجلس الوزراء أمس في مناقشاته لاستكمال درس الموازنة واقرارها، أفضت واقعياً الى الخوض في العمق الجوهري لعملية خفض النفقات في مختلف المجالات والاتجاهات المتاحة، الامر الذي بدأ معه مخاض الموازنة يشارف النهايات الحاسمة. 

في مقالات اليوم، كتب مروان اسكندر برنامج مفيد لثلاث سنوات في انتظار التحقق من الغاز

هنالك معطيات اساسية لا بد من الاستناد اليها كمنهج واهداف اذا اردنا تحصين لبنان من الانحدار الى وضع الانكماش وتقلص الدخل القومي والشخصي.

وكتبت روزانا بومنصف إيران تستطلع إمكان الحوار مع واشنطن!

نقلت شخصيات سياسية زارت الولايات المتحدة أخيرا، اهتماما ديبلوماسيا بالوصول المفاجئ لوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الى نيويورك للمشاركة في اجتماع الجمعية العمومية للمنظمة الدولية الذي عقد في 24 نيسان المنصرم تحت عنوان "اليوم الدولي لتعددية الاطراف والديبلوماسية من اجل السلام".

وفي المقالات أيضاً، كتب سركيس نعّوم مشترك ترامب وأوباما مغادرة "المنطقة" ومواجهة الصين!

الحديث كان متنوعاً في اللقاء مع الديبلوماسي الأميركي العتيق والمتقاعد ثم الباحث نصف المتقاعد في مركز بحثي معروف بموضوعيته حيال العالم الثالث وقضاياه، وصاحب الخبرة العميقة في العالم العربي. بدأه بالكلام عن الرئيسين الحالي ترامب والسابق أوباما، قال: "هناك شيء مشترك بين أوباما وترامب، ولا يعني ذلك عدم وجود فارق بين عقليتي الرجلين. فأوباما محام جدي ورجل ناجح.

وكتب نبيل بو منصف "شركاء" أي تسوية؟...

أن تكون في البلاد ثورة مطلبية عارمة على وقع اتجاهات الحكومة الى تقليص رواتب وتعويضات في القطاعات الوظيفية العامة فليس معنى ذلك ابدا ان في البلاد معارضة منتظمة يمكن التعويل عليها راهنا لاعادة تصحيح أسوأ الاعوجاجات التي يشهدها لبنان منذ الانسحاب السوري منه. ليس جديدا بطبيعة الحال اثارة التداعيات السلبية على الانتظام الديموقراطي للتسوية التي كانت قبل ثلاث سنوات مهما قيل في تبريرها تخفيفا عن كواهل اطرافها.

أما راجح الخوري، فكتب اليوم هل يشتعل الخليج؟

هناك مبالغة واضحة في ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن الخطط الإيرانية لشن عمليات هجومية على القوات الأميركية المرابطة في الشرق الأوسط، والتي دفعت البيت الأبيض الى الإعلان عن إرسال حاملة الطائرات "ابراهام لينكولن" ترافقها أربع قاذفات نووية "ب – 52" ومدمرات الى السواحل الإيرانية، لتحذر طهران من أي هجوم تشنه على المصالح الأميركية.

محليّاً، كتب رضوان عقيل مؤشرات مبكرة لمعركة الرئاسة... ومجد باسيل من مجد عون

لا يمر حديث سياسي أو ديبلوماسي يتناول لبنان في الداخل والخارج إلا ويكون اسم الوزير جبران باسيل في صلبه نظراً الى الحضور الذي يعمل على فرضه حيال كل القضايا والملفات أياً يكن حجمها. وينطلق من موقع حزبه المسيحي المتقدم اضافة الى كتلتيه النيابية والوزارية اللتين تنشطان على خط تظهير موقع باسيل والاعلان لكل من يهمه الأمر ان لا مفر من طرح اسمه في الانتخابات الرئاسية المقبلة التي بدأت اشاراتها من اليوم وقبل ان يجتاز الرئيس ميشال عون النصف الثاني من ولايته بعد.

وكتب ابرهيم حيدر الإجراءات الموجعة مجدّداً في "الموازنة"... الرواتب والتقدِمات في دائرة الخطر؟

تسلك الاجراءات الموجعة في الموازنة طريقها على أكثر من محور لخفض العجز. كل المناقشات التي تحصل في مجلس الوزراء تدل على أن الإجراءات تستهدف خصوصاً موظفي القطاع العام والمتقاعدين والعسكريين. وتذكِّر مصادر وزارية بالكلام الذي اطلقه وزير الخارجية رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل حول خفض الرواتب، وتقول بأن هذا الخيار بات أكثر سهولة للقوى السياسية لخفض العجز انطلاقاً من ترويجها للاجراءات القاسية، وهو أمر لا مفر منه، انسجاما مع مقتضيات مؤتمر "سيدر" ونصائح المجتمع الدولي.

وكتب فرج عبجي التوتر العالي في المنصورية "ينتصر" والأهالي يخترقون الحرج لوقف الأعمال

حتى القديسة سانت تريز لم تتمكن من الشفاعة لحل مشكلة خط التوتر العالي في المنصورية – عين سعادة. هذه الأزمة المتواصلة منذ سنوات يبدو أنها وصلت الى خواتيمها وفق المعطيات الأخيرة وإصرار وزارة الطاقة على تنفيذ قرارات مجلس الوزراء. مَن يقصد منطقة المنصورية – عين سعادة لن يجد مشكلة في العثور على مكان الاعتصام حيث تنتشر آليات عسكرية وعناصر قوى الأمن. لوهلة تشعر أنك في ساحة حرب.

وجاء مقال وجدي العريضي بعنوان "حكومة العهد الأولى" تترنّح... وهذا ما يخشاه أحد البرلمانيين المخضرمين

أصيبت "حكومة العهد الأولى" بأضرار جسيمة منذ بداياتها إذ لم يسبق لأي حكومة أن شهدت هذا الكم الهائل من الإضرابات وبالجملة، حتى أنّ هذه الحكومة نفسها قد تقدم على الإضراب يومًا ما نظراً الى الخلافات والتباينات بين مكوناتها حيث هناك مدارس سياسية واقتصادية عدة مجتمعة تحت رايتها.

وفي صفحة الاقتصاد، كتبت سلوى بعلبكي عدم استقرار التشريع الضريبي يُنفّر المستثمرين والمودعين الضرائب على المصارف... 30% من دخل القطاع

لم يرفض القطاع المصرفي المشاركة في إنقاذ البلاد من التيه والضياع المالي والاقتصادي الذي وضعته فيه الطبقة السياسية على مدى الاعوام الماضية بسبب استهتارها وإمعانها في الصرف والتوظيف العشوائيين، وتبني خطط وقرارات غير مدروسة. ولكن ما هو مرفوض من قبله هو استسهال السلطة فرض الضرائب عليه، واللعب مجدداً بالاستقرار الضريبي، وهو المؤتمن على اموال مودعين مستثمرة لديه ليسوا جميعهم من الأغنياء، من دون أن يجد في المقابل اي جدية عند الدولة للسير في إصلاحات وتشريعات تكون مصدر طمأنينة للبنانيين وللدول المانحة وخصوصاً في "سيدر".

ودولياً، كتبت موناليزا فريحة حصيلة "إيجابية" لسنة من حملة الضغط الأميركية طهران في عهد ترامب "أضعف" بكل المقاييس

بعد سنة من انسحاب واشنطن من خطة العمل المشتركة الشاملة وإعادة فرض أقسى العقوبات على النظام الإيراني، بذريعة عدم نجاح الاتفاق في وقف نشاطات طهران المزعزعة للاستقرار ومساعيها للحصول على سلاح نووي وتطوير برنامجها للصواريخ الباليستية، يقدم المسؤولون الأميركيون حصيلة ايجابية للاستراتيجية الجديدة التي أطلقتها الإدارة ضد الجمهورية الاسلامية، ويرصدون تأثيرات "إيجابية" لها، فيما تتلبد الاجواء فوق المنطقة مع عبور حاملة الطائرات الاميركية "يو اس اس أبراهام لينكولن" قناة السويس في طريقها الى مياه الخليج.

وفي الأخبار المحلية:

إصابة خالد الضاهر بعارض صحي ونقله إلى المستشفى

بالصور- مرصد فضائي في المكمل

عربياً ودولياً:

ثمانية قتلى على الأقل بتفجير انتحاري في بغداد

الرئيس البرازيلي السابق تامر يسلّم نفسه بعد أمر محكمة بإعادته إلى السجن

كيم أمر بتنفيذ مناورة على شنّ "ضربة بعيدة المدى"

البيت الأبيض: المحادثات التجارية مع الصين ستتواصل الجمعة

بومبيو يحذر إيران من مهاجمة المصالح الأميركية

وفي ملف رمضان 2019، كتبت فاطمة عبدالله عابد فهد "يطحش" مُقارِعاً رؤوساً كبيرة

يُمسك عابد فهد مَشاهده باتقان بديع. هذه السنة "يطحش" رمضانياً، بدور أمير ناصر. كان #رمضان 2018 له، حمله إلى غيمات متراقصة تتغنّى أمام الشمس. جابر سلطان في "طريق"، أعاده آنذاك إلى المسرح الرمضاني المكتظّ، معزّزاً مُكرّماً بعد محاولات سابقة في غالبها غير مُوفَّقة. في "دقيقة صمت"، يقبض على عنق المشهد، ويخنق احتمالات الشكّ بقدرته على التصدُّر. 

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم