الأحد - 28 نيسان 2024

إعلان

هنا أكوام حجر حُفر عليها اسم فلسطين وبورتريه لغسان كنفاني فماذا بعد؟

المصدر: "النهار"
روزيت فاضل @rosettefadel
Bookmark
هنا أكوام حجر حُفر عليها اسم فلسطين وبورتريه لغسان كنفاني فماذا بعد؟
هنا أكوام حجر حُفر عليها اسم فلسطين وبورتريه لغسان كنفاني فماذا بعد؟
A+ A-
"لن تستطيعي أن تجدي الشمس في غرفة مغلقة"، هذا قول مأثور للشهيد الكبير غسان كنفاني. وينطبق جملة وتفصيلاً على مضمون معرض فني استعادي لبرنامج التربية الفنية في مؤسسة تحمل اسم غسان كنفاني الثقافية. في الحقيقة، تستنهض المؤسسة الهمم لتعمق الرابط بين الجيل الرابع أو الجيل الثالث ربما من التلامذة اللاجئين في المخيمات الفلسطينية في لبنان مع الثقافة والإبداع والفنون من خلال نشاطات عدة تنمّي لديهم الرغبة في التعبير باللون أو النوتة أو التمثيل أو عزف الموسيقى والغناء.الفن في العروقفي دار النمر للفن والثقافة، معرض "لفن الطفولة" يتضمن مجموعة مختارة من الأعمال الفنية الممتدة من العام 2008 إلى العام 2018. الأعمال معروضة من خيال أطفال فلسطين وفتيان وفتيات من رياض الأطفال ومكتبات غسان كنفاني، ومنها لذوي الحاجات الخاصة من برنامجي التأهيل والدمج في المؤسسة، في ستة مخيمات لللاجئين الفلسطينيين. في الذكرى الخامسة والأربعين لتأسيس مؤسسة غسان كنفاني الثقافية، تلامذة صغار ومربيتهم افترشوا الأرض ليتابعوا مع دعاء عبد الساتر جلسة حكاية للأطفال تنظمها المؤسسة بالتعاون مع مكتبة الحلبي. هناك قرب الحائط، تتلو "الحكواتية" الشابة دعاء عبد الساتر، وهي ترتدي زياً تقليدياً فلسطينياً، رواية "القنديل الصغير"...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم