يبدو أنّ حملة مسيئة أطلقت ضد الفنان #راغب_علامة هدفها تشويه صورته الوطنية، من خلال مطالبته بمقاطعة شركة "Hublot" المعنية بصناعة الساعات التي اختارته وجهاً إعلانياً لها في الشرق الأوسط في حفل أقيم ببيروت في ساحة الآثار الرومانية. اما التهمة فسببها أن نموذج الساعة يحمل رموزاً عبرية.
حملة إعلامية واسعة وفي مواقع التواصل الاجتماعي انطلقت تضامناً مع علامة، على اعتبار أنّ الشركة سويسرية. فيما قال شقيق علامة خضر ردّاً على الحملة: "Hublot التي تعاقدت مع علامة هي شركة سويسرية وليست شركة إسرائيلية، وإلاّ ما كان ليتعاقد معها أساساً، انطلاقاً من مبدأ إيمانه بمقاطعة أيّ منتج إسرائيلي. أمّا في خصوص الصور التي نشرت فقد استوضحنا الأمر، تبيّن أنهم صنعوا هذه الساعة لأحد الأفراد لا أكثر ولا أقل".

فيما عاد وردّ الفنان راغب قائلاً: "على فكرة وللتذكير فقط، راغب علامة ليس وكيل الشركة، هو وجه اعلاني فقط والشركة سويسرية وهو لم يعط الشركة ترخيصاً لتفتح فروعها في لبنان.السؤال هو: هل الدولة اللبنانية في حالة تطبيع؟! ولماذا لا توجهون الاتهام للحكومة اللبنانية وحكومات عربية اعطت للشركة تراخيص؟! ولماذا الاستقواء على راغب"؟

ثم عاد وغرّد علامة ردّاً على الباحث الاقتصادي حسن خليل قائلاً: "صديقي د. حسن خليل اللبناني الوطني، لقد تعلمنا بأن الشجرة المثمرة تُضرب بالحجارة من الحاقدين. ليس أسوأ من الحاقد إلا الذي يشبهه. في نفس وفمك ماء فمن الأفضل أن نتعالى وهذا هو ردي على الحاقدين. أتمنى لهم الشفاء وانا العارف بأن امنيتي هذه صعبة عليهم. لك مني كل المحبة والاحترام".

العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد