اشترِك في نشرتنا الإخبارية
زهد من الحياة بعد عشرة عقود من العطاء. كيف يمضي شارل أزنافور أوقات فراغه؟ يلعب الغولف ويصطاد السمك أمام بيته الهادئ في الجنوب الفرنسي. "التوقّف؟ لماذا التوقّف؟"، يردّ غاضباً على سؤال متى ستستريح أيّها المحارب؟ رجل يداعب الوقت ويلهو بالحياة. يعرض وثائقي "أزنافور" ("الميادين") سيرة رجل يعانق الحب والذاكرة والمسرح والضمير الإنساني، فيبقى شاباً إلى الأبد. أحياناً نهوى السرد لقيمته والعبرة خلف الكلمات. شريط دافئ عن كائن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
