اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تربّى جيلنا على مقولة "لبنان القوي بضعفه"، ما حتّم على الجزء الأكبر من الاحزاب والسياسيين الانضواء تحت أجنحة مختلفة من القوى والدول الاقليمية أو العالمية، فحافظ لبنان ككيان على حريته وسيادته واستقلاله فقط في خطابات ومواقف الساسة الشجعان الذين يقولون ما لا يفعلون أو يعنون.نتيجة هذه المعادلة، عاش اللبنانيون حياة بعيدة عن دولتهم، التي بدل أن تؤمن لهم الحياة اللائقة، أضحت تشكل عبئاً على حياتهم اليومية من كل النواحي.فكل رب منزل يدفع مبالغ كبيرة شهرياً لتأمين الكهرباء والماء وغيرهما من الخدمات التي عجزت الدولة، بعد أكثر من خمسة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
