نحبّه حتى القتل. ثم نموت بعده. ينهض بنا من جديد، فنحلّق في العدم. هذا العدم الذي أسميناه غَدنا، نرمقه بخوف، بحذر. ولكن بعين الشجاع رغم كلّ شيء. لا أريد هذا الغد لأني أعرفه! بجنونه، بعنفه وقسوته. أتوق الى اللحظة المجهولة، هذه اللحظة، فأنا لا أتفاءل إلا بها ولها ولا أملك سواها... كلام قليل يلخّص الكثير... لا يحتاج الى 500 كلمة لسرد أحلامنا المملة... فلبنان لم تعد تسعه عقولنا المجمّدة. هذه العقول التي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول