10 أمور تستفز "ست البيت"... حاول ألا تغضبها وإلاّ

المرأة هي اللبنة الأساسية للبنيان الأسري مهما كانت صفتها،  أماً، أم أختاً، أم زوجة. لذلك عليك مراعاتها والتعامل معها من خلال تجنب ما يزعجها أو يستفزها، وها قد أتيناكم بعشر مستفزات رئيسية لـ"ست البيت" أو "ربة المنزل"، أحذروا تجاوزها:

الفوضى

بيتها  هو مملكتها وتعتني به باستمرار، ويهمها جدا وضع كل شيء في مكانه، لذلك تُستفز وتثور بمجرد أي إهمال بسيط.

الضجيج

حساسيتها تجعلها كائناً غير متلائم مع الضجيج، فقد تستثيرها الضجة لدرجة لا يمكنها كبتها أبدا.

العبث بأشيائها

من أعرض الخطوط الحمر التي تؤثر فيها هي المس بخصوصيتها التي تبدأ من أغراضها الشخصية، مثل مستحضرات التجميل.

الأطفال

على الرغم من غريزة الأمومة، إلا أن المرأة لا يمكنها إخفاء غيظها من ازدحام الأطفال، وخصوصاً إذا أحدثوا ضجيجاً أو أذى لأثاث المنزل، حتى لو كانوا أحفادها.

الجوار

يجب أن يكون هناك تطابق فكري واجتماعي وجمالي بين المرأة وجاراتها، وإلا سيتولد بينهن حالة من الغيظ المتبادل.

المقارنة

يمكن القول أن إطلاق النار على المرأة أهون عليها من مقارنتها بامرأة أخرى، حاول أن تخصصها عن غيرها حتى لو بلون طلاء الأظافر.

الزوج المهمل

الشريك الذي لا يقدر قيمة العلاقة بينه وبين زوجته، والذي لا يقدس الروابط الأسرية، ولا يهتم بزوجته وأولاده، ولا يهتم بنواقص المنزل، يثير غضبها ويستفزها بصورة كبيرة.

الزوج البصباص

المرأة تحب التملك، نظرة من زوجها إلى امرأة أخرى قد تتسبب لها بغيظ كبير جداً، لذلك لا يتلاءم وجود أي فتاة بالقرب من زوجها وإلا ستتحول حياة الطرفين إلى جحيم مقيم بسبب الغضب الدائم للزوجة، خصوصاً إن كان هذا الرجل معجباً بكل النساء.

الصراحة الزائدة

في بعض الأحيان ولدى بعض السيدات، لا يمكنك أبدا مصارحة المرأة بكل شيء، وخصوصاً عند الحديث عن أمور تخصها، فمثلا إن بدا عليها القليل من الوزن الزائد، ليس عليك أبداً أن تذكر ذلك أمامها، وإلا...

الزيارة المفاجئة

الزيارات المفاجئة إلى بيتها قد تصيبها بغضب حتى الجنون، فمظهر المنزل بالنسبة لها من أهم العوامل التي تميزها، كما أنها بحاجة إلى الوقت كي تعتني بنفسها قبل وصول الضيوف، لذلك على الضيوف الاتصال قبل الزيارة.