يحكى الكثير في الكواليس، وفي بعض الصالونات السياسية، عن قرب اكتمال عقد معارضة ثلاثية ضد الحكومة بهدف إسقاطها وضد العهد بهدف إضعافه. بعض هذا الكلام يأتي من باب الحملات السياسية لتغطية عجز العهد ومعه الحكومة وفوقهما القيّم على العهد والحكومة معا، عنينا "حزب الله". فمنذ قيام الحكومة وهي اشبه بالقابض على الريح، او بضارب الماء بالسيف، كثير من الحركة الظاهرية وقليل من الإنجازات، وتخبط مخيف على كل المستويات بدءا من الازمة المالية، وكيفية إدارة الكارثة الاقتصادية الراهنة.كل ذلك تحت اعين وليّ الامر الحقيقي، الذي يحلل ويحرّم على كيفه، واضعاً مصالح محوره الذي تقوده ايران فوق كل اعتبار. فاختطاف بلد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول