جرى ذلك مساء الجمعة، التاسع من حزيران، في الهواء الطلق. "فتاة صغيرة، هي الاميرة"، هكذا دعوت ووصفت مرارا ناديا تويني التي عادت الى دنيانا من جديد بروعة قصائدها وفتون محياها وكل ما ابقته فينا من حلو الذكريات، وبذلك السحر الاسر الذي اشاعه وفي اجواء حديقة السفارة الفرنسية - قصر الصنوبر فنانان ماهران كان احدهما يلقي ابيات الشعر المعبر، فيما كان الثاني يرافقه بانغام عوده الرنان. القى القصائد الممثل العظيم والقدير والصوفي كلود لوجييه، وعزف على العود الموسيقي شربل روحانا....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول