الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

ما بعد الزلزال: فائض مخاوف وأي إدارة للأزمة؟

المصدر: "النهار"
روزانا بو منصف
Bookmark
ما بعد الزلزال: فائض مخاوف وأي إدارة للأزمة؟
ما بعد الزلزال: فائض مخاوف وأي إدارة للأزمة؟
A+ A-
وكما يحدث لدى وقوع اي زلزال فان اعلان الاستقالة احدث الى واقع المفاجأة ارباكا كبيرا طاول رئيس الجمهورية في الدرجة الاولى وجميع المسؤولين والزعماء باعتبار ان هذه الاستقالة في الحد الادنى تعني امرين: اولها ان اعلانها من الرياض لن يفسح في المجال امام تاليف حكومة جديدة باعتبار ان اي شخصية سنية ستضطر الى ان تكون تحت سقف المملكة العربية السعودية وتاليا فان الوضع سيكون تحت ادارة حكومة تصريف اعمال . وثانيا ان البلد دخل مرحلة جديدة ليس واضحا كيف سيتم التعامل معها انطلاقا من ان الارباك الذي احدثه اعلان الاستقالة يفترض ان يجري تقويما دقيقا لكل الحيثيات والظروف وابعاد كل الخطوات. والساعات التي اعقبت اعلان الاستقالة لم تفسح في المجال امام مثل هذا التقويم على قاعدة ان هناك تساؤلات عميقة وبناء على عدم حسن قراءة الرسائل السعودية عبر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم