أعاني منذ ولادتي شللاً نصفياً في الجزء السفليّ من جسدي. أمضيتُ طفولتي حتى الـ28 من عمري على كرسي متحرّك. في البداية، آلمتني نظرات الناس في المدرسة والجامعة. كانوا ينظرون إليّ على أنّني كائن غريب. "لماذا أنتِ هكذا؟ لماذا لا يمكنكِ السير؟".شعرتُ بدايةً أنّني مختلفة عن أصدقائي في المدرسة. الجميع كان يمشي إلا أنا، والجميع يقوم بحركات ونشاطات لا يمكنني القيام بها. لم تسمح المعلّمات لي باللعب في حصة الرياضة. كنّ يخفن أن أؤذي نفسي. أزعجني الأمر كثيراً، لشعوري بأنّ لدي شغفاً في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول