اعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي، اليوم الجمعة، أن "الجيش الاسرائيلي رصد مسيرة (درون) داخل الأراضي الإسرائيلية خلال اعمال تمشيط على الحدود اللبنانية في وقت سابق اليوم". وقال إن "الجيش الاسرائيلي سيواصل العمل لمنع أي خرق لسيادة دولة إسرائيل".
خلال اعمال تمشيط على الحدود اللبنانية في وقت سابق اليوم رصدت القوات مسيرة درون داخل الأراضي الإسرائيلية. سيواصل جيش الدفاع العمل لمنع أي خرق لسيادة دولة إسرائيل pic.twitter.com/riZhYBzSlh
هل ستكتفي الفصائل المسلحة بالسيطرة على حماة أم ستكمل طريقها جنوباً نحو حمص؟ وهل فعلاً هذه الإنجازات الميدانية حققت بجهد هذه الفصائل وحدها، أم أن هناك قطبة مخفية؟
هل وضعت تل أبيب في حساباتها إمكانية انهيار في دمشق؟ وهل الهجوم الإسرائيلي الكبير شمال دمشق حصل بسبب الخوف من الفصائل المعارضة وحدها؟ أم أن في الحسابات إمكانية أن تسقط الأسلحة (النوعية) بيد بقايا الفصائل الإيرانية في سوريا؟
خلال الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل عاد اسم الجماعة الى التداول بعد عملية اختراق لنظام شاشات الوصول والمغادرة في المطار نسبت إليها، قبل أن تنفيها، وتظهر مجددا في بداية الحرب الموسعة في أيلول / سبتمبر 2024 على أنها تعمل لاستقبال النازحين وتوفر ظروف إقامتهم، لإبعاد الشبهة الطائفية عنها، وإبراز دورها الإيماني المرتكز على المحبة.