"#اسمها_جريمة" لا "جريمة شرف"... صرخة في وجه العنف الأسري
مع تزايد جرائم قتل بعض الرجال لزوجاتهم، نعود ونؤكد أنّ ما يُعرف بجريمة الشرف هو فكرٌ عنصريّ مُتعفّن يعود بنا إلى عصورٍ أسوأ من العصور الحجرية، ولا بدّ من أن نذكّر بعواقب هذه الجرائم، ذلك أن جريمة الشرف ألغيت بقانون تقدّمنا به عام 2010 وأقرّ في مجلس النواب عام 2011.#أسمها_جريمه
— Samy Gemayel (@samygemayel) February 12, 2021
مبارح كانت رولا ومنال ورقية وزينة ولارا وغيرهن. بكرا يمكن تكون أنا وأي إمرأة منا. قضية العنف الأسري، قضية كل النساء! #إسمها_جريمة@HayatMirshad @Sharika_walaken @FeMaleComms pic.twitter.com/iJNMK0FXUs
— Joumana Haddad - جمانة عطالله سلوم حداد (@JHaddadOfficial) February 12, 2021
كي لا يتحول اي منزل الى مسرح جريمة محتمل، لا بد من رفض العنف الاسري وقتل النساء واعلاء الصوت اعلاميا ومجتمعيا ورفع مستوى التوعية. لمحاسبة كل قاتل وكل مجرم كي لا تبقى اسماء الضحايا مجرد اسماء. خذوا من الناجيات العبر.. #اسمها_جريمه وليست حادثة!!!... pic.twitter.com/NHNPqOj2DH
— Salman Andary (@salmanonline) February 12, 2021
ودعا الأندري لـ"محاسبة كل قاتل وكل مجرم كي لا تبقى أسماء الضحايا مجرّد أسماء. خذوا من الناجيات العبر. اسمها جريمه وليست حادثة!".
Violence is structural, to the extent that it leaves the murderers to roam free. Hotlines aren't enough, we need laws that give #women their full rights & protects our #wellbeing #EnoughIsEnough #Lebanon #ViolenceAgainstWomen #إسمها_جريمة https://t.co/IGsqV1ORjc
— Carmen Geha (@CarmenGeha) February 12, 2021
وأشارت إلى أنّ "الخطوط الساخنة غير كافية، نحن بحاجة إلى قوانين تمنح المرأة حقوقها الكاملة وتحميها".
Manal AssiZeina KanjoRana BeainoManal TimaniNissrine RouhanaAll killed by their husbandsSay their names#إسمها_جريمة— Mhّmd (@dankar) February 12, 2021
النظام الأبوي بقوانينه ورجال دينه والمستفيدون من سلطته والساكتون عن قباحته... قاتل!#إسمها_جريمة
— Hayat Mirshad (@HayatMirshad) February 12, 2021
As long as religious courts have any power, women will keep being assaulted, abused and killed with impunity.Start with taking away all power over our lives from priests and sheikhs, then we can start on true equality across sects and across genders.#اسمها_جريمة— Gino Raidy 🇱🇧 (@GinoRaidy) February 12, 2021
وأضاف: "ابدأ بسحب كل سلطة على حياتنا من الكهنة والشيوخ، ثم يمكننا البدء في المساواة الحقيقية بين الطوائف وبين الجنسين".
"دخيلك بردانة يا أختي غطيني”… الكلمات الأخيرة التي لفظتها شفاه منال العاصي قبل أن تفارق الحياة بعد تعرضها للقتل على يد زوجها الذي قام بضرب رأسها تكرارًا بطنجرة الفاصولياء وتركها تنزف ساعتين قبل السماح للمسعفين بنقلها الى المستشفى وما لبثت ان فارقت الحياة من بعدها. #إسمها_جريمة
— alia awada (@AlyaAwada) February 12, 2021
The fact that we still need to raise awareness on this matter, everyday, is disgusting.#أسمها_جريمه مش شرف!!!! pic.twitter.com/NrjAVe5W6r
— Karen Azzi (@karenazi) February 12, 2021
3 women were killed by one of their family members in 2021 and we’re still in mid-February.Is this something to be forgotten ? Till when ?Domestic #violence is a crime. #إسمها_جريمة— Lea (@learelkhoury) February 12, 2021
أصعب الألم .. أن ترسم الضحكة على شفاهِك وداخلكَ ينتحب, أن تجامل من حولك بالفرح والحزن يبني حضارةً في صدرك , أصعب الألم .. أن تثق بالحُب في زمن الغدر وتثق بالحياة في زمن الشقاء وتثق بالصوت في زمن الصمت والجريمة. #أسمها_جريمه pic.twitter.com/OscFNediWw
— Bahaa Sallam 🇱🇧 (@bahaasallam7) February 12, 2021