فرحتُ وحدي وصفقتُ وبكيتُ وأنا أراكِ على الشاشة يا إبنتي تمشين بخطواتك الملكية على السجادة الحمراء لتسلّم شهادتك العليا. خذلتني "الفيزا". انتظرتُها لأكثر من سبعة أسابيع ولم تصل. تخربط العالم وضاقت السبل. لا بأس. "الغرب بلا قلب والشرق بلا مخ". لمحتكِ ترفعين يديك عاليا وتقولين "أخيرا". كم مرة سربلنا الأمل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول