عناوين ترتيب البيت الدرزي وما جرى في لقاء خلدة
26-01-2024 | 00:00
المصدر: "النهار"
حظيت اللقاءات الأخيرة للحزب التقدمي الإشتراكي و"اللقاء الديموقراطي" مع مرجعيات سياسية على خصومة معهما، وتحديداً النائب السابق سليمان فرنجية، باهتمام لافت، وصولاً إلى انفتاح المختارة على إيران وحارة حريك، والتواصل والتنسيق بينهما، ربطاً بمواقف النائب السابق وليد جنبلاط التي غمزت من قناة فريق 14 آذار والحلفاء القدامى.أما ما استحوذ على اهتمام آخر، فتمثل بما يحصل على الساحة الدرزية من خلال التواصل والتنسيق واللقاءات بين سائر المكونات والمرجعيات السياسية، ما ترك انطباعات إيجابية لدى المرجعيات الروحية والمشايخ وأبناء الجبل عموما في هذه المرحلة الصعبة. من هنا، كان لقاء خلدة محورياً بامتياز بعد زيارة رئيس الحزب التقدمي النائب تيمور جنبلاط ووفد من "اللقاء الديموقراطي"، حيث نقل أن بحثاً عميقاً جرى بين المشاركين اتسم بالود والمجاملات والانفتاح بين جنبلاط ورئيس الحزب الديموقراطي اللبناني طلال أرسلان، وكانت هناك مداخلة للوزير السابق صالح الغريب الذي سأل: "أين المواقع الدرزية الوزارية والإدارات التي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول