اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"أمل": لوضع طريق الجنوب بعهدة الجيش وإقرار قانون رفع الحصانات
02-08-2021 | 15:11
المصدر: "النهار"
ناقش المكتب السياسي لحركة "أمل" خلال اجتماعه الدوري الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وتوقّف المكتب السياسي أمام "القطوع الأمني الكبير والخطير الذي هزّ الاستقرار بالأمس في منطقة خلدة وذلك في كمين استهدف آمنين أثناء تشييعهم للمغدور علي شبلي".
وأعتبر أن "هذا الإرباك الأمني المشبوه في لحظة وطنية حسّاسة يصب في خدمة مشاريع تستهدف أمن البلد وتُسهم في توتير الأجواء بما يهدّد الاستقرار"، مطالباً بـ"وضع طريق الجنوب بعهدة الجيش والقوى الأمنية والإسراع في القبض على المرتكبين وإحالتهم أمام القضاء المختص. وتقدّم المكتب بالتعازي من عوائل الشهداء سائلاً المولى الشفاء للجرحى".
كما دعا إلى "ضرورة البناء على إيجابية اللحظة للخروج من الحال المزرية التي وصل إليها اللبنانيون جميعهم في شتّى المجالات الصحية والاقتصادية والاجتماعية".
وفي عيد الجيش، أكد المكتب على "رهان اللبنانيين الصائب في اعتبار الجيش صخرة طمأنينتهم ودرعهم الحامي"، مشدّداً على "ضرورة عدم ترك الجيش يعاني من الأزمات التي يواجهها على الصعد كلها. وفي هذه المناسبة يتقدم بالتهاني من الجيش قائداً وضباطاً ورتباء وأفراداً".
وأضاف: "في ذكرى التفجير الكارثي المشؤوم الذي أصاب الوطن بكل أطيافه في انفجار مرفأ بيروت ينحني المكتب أمام أرواح الشهداء الأبرار والآم الجرحى ويتقدّم مجدداً بالتعزية لعوائلهم جميعاً".
كذلك، أكد المكتب في بيانه "على ضرورة استكمال التحقيقات الجدّية وفق الأصول الدستورية والقانونية للكشف على الملابسات والحقائق، وتحديد المسؤولين تمهيداً لإصدار العقوبات اللازمة بحقهم، وفي هذا المجال يجدّد موقفه الداعم لإقرار قانون رفع الحصانات والامتيازات، وعلى كل المستويات للمساعدة على كشف الحقيقة".
وتوقّف المكتب السياسي أمام "القطوع الأمني الكبير والخطير الذي هزّ الاستقرار بالأمس في منطقة خلدة وذلك في كمين استهدف آمنين أثناء تشييعهم للمغدور علي شبلي".
وأعتبر أن "هذا الإرباك الأمني المشبوه في لحظة وطنية حسّاسة يصب في خدمة مشاريع تستهدف أمن البلد وتُسهم في توتير الأجواء بما يهدّد الاستقرار"، مطالباً بـ"وضع طريق الجنوب بعهدة الجيش والقوى الأمنية والإسراع في القبض على المرتكبين وإحالتهم أمام القضاء المختص. وتقدّم المكتب بالتعازي من عوائل الشهداء سائلاً المولى الشفاء للجرحى".
كما دعا إلى "ضرورة البناء على إيجابية اللحظة للخروج من الحال المزرية التي وصل إليها اللبنانيون جميعهم في شتّى المجالات الصحية والاقتصادية والاجتماعية".
وفي عيد الجيش، أكد المكتب على "رهان اللبنانيين الصائب في اعتبار الجيش صخرة طمأنينتهم ودرعهم الحامي"، مشدّداً على "ضرورة عدم ترك الجيش يعاني من الأزمات التي يواجهها على الصعد كلها. وفي هذه المناسبة يتقدم بالتهاني من الجيش قائداً وضباطاً ورتباء وأفراداً".
وأضاف: "في ذكرى التفجير الكارثي المشؤوم الذي أصاب الوطن بكل أطيافه في انفجار مرفأ بيروت ينحني المكتب أمام أرواح الشهداء الأبرار والآم الجرحى ويتقدّم مجدداً بالتعزية لعوائلهم جميعاً".
كذلك، أكد المكتب في بيانه "على ضرورة استكمال التحقيقات الجدّية وفق الأصول الدستورية والقانونية للكشف على الملابسات والحقائق، وتحديد المسؤولين تمهيداً لإصدار العقوبات اللازمة بحقهم، وفي هذا المجال يجدّد موقفه الداعم لإقرار قانون رفع الحصانات والامتيازات، وعلى كل المستويات للمساعدة على كشف الحقيقة".
